jeudi 10 mars 2011

الأخبار - تقارير وحوارات - مجزرة سجن بوسليم

الأخبار - تقارير وحوارات - مجزرة سجن بوسليم: "مجزرة سجن بوسليم جدارية للمفقودين في مجزرة سجن بوسليم الليبي (الجزيرة نت-أرشيف) تعتبر مجزرة بوسليم إحدى أكبر المجازر الجماعية التي ارتكبها نظام العقيد معمر القذافي في ليبيا، حيث راح ضحيتها نحو 1200 معتقل معظمهم من سجناء الرأي. وتعد المجزرة إحدى أبرز القضايا التي ألهبت مشاعر الثورة الليبية التي انطلقت منتصف فبراير/شباط 2011. ووقعت المجزرة عندما داهمت قوات خاصة يوم 29 يونيو/حزيران 1996 السجن الواقع في ضواحي العاصمة طرابلس، وأطلقت النار على السجناء بدعوى تمردهم داخل السجن الذي يعد الأكثر تحصينا وحراسة في ليبيا. وينتمي أغلب السجناء القتلى إلى جماعات إسلامية متعددة المشارب والاتجاهات، ورغم أن غالبيتهم ليبيون فإن من بينهم فلسطينيين وعربا آخرين. وطالب أهالي الضحايا ومنظمات حقوق الإنسان طيلة سنوات بالكشف عن مصير السجناء، إلا أن نظام القذافي بقي يتكتم على الجريمة ويمنع أي حديث عنها، حتى العام 2009 عندما بدأ بإبلاغ أهالي القتلى نبأ وفاة أبنائهم. وخلال السنتين الماضيتين صعّد أهالي الضحايا والمفقودين من تحركاتهم ووقفاتهم الاحتجاجية للمطالبة بمعرفة مصير جميع المعتقلين، والكشف عن أسباب الوفاة عبر تشريح الجثث، وفتح تحقيق يحدد المسؤوليات. وفي مواجهة الضغوط عرض النظام الليبي منح أهالي الضحايا تعويضات تقدر بـ120 ألف دينار ليبي (98 ألف دولار) للأعزب، و130 ألف دينار (106 آلاف دولار) للمتزوج، مقابل عدم مقاضاة أجهزة الدولة في الداخل والخارج. أهالي ضحايا سجن بوسليم طالبوا بكشف حقيقة المجزرة (الجزيرة نت-أرشيف) رفض التعويضات لكن الأهالي رفضوا تلك التعويضات وتمسكوا بحقهم في معرفة ما جرى في السجن وأماكن دفن القتلى ومعاقبة المسؤولين. وتعود تسمية سجن بوسليم إلى اسم منطقة بوسليم التي يوجد بها، وهي تقع إلى الغرب من العاصمة الليبية طرابلس. وقد افتتح السجن عام 1984 كمعسكر للشرطة العسكرية على مساحة تقدر بـ30 هكتارا، لكن مع ازدياد أعداد السجناء السياسيين أصبح يستخدم كمعتقل أيضا لسجناء الرأي والسياسة. وخلافا لبقية السجون، لا سلطة لوزارة العدل الليبية على سجن بوسليم الذي يتولى الأمن الداخلي الإشراف عليه والمسؤولية عنه، وهو ما يشكل مخالفة للقانون الليبي الذي يعطي الوصاية عن السجون لوزارة العدل. – Envoyé à l'aide de la barre d'outils Google"

REJET DE L'EXTENSION DE LA DÉCHÉANCE DE LA NATIONALITÉ

OM : Brandao est-il un violeur ?

Un imam londonien menacé de mort par des musulmans !

Les critères des sondages !

Le FN : un parti faciste ?

Marine, l'immigration, C. Brunel vus par Duflot (les verts) !

Extension de la déchéance de nationalité : gouvernement et députés UMP r...

11 septembre : images jamais dévoilées !

Le FN de Marine meilleur que l'UMP de Sarko !

C. BRUNEL : "Remettons les immigrés dans les bateaux" !

GUIGNOLS DE L'INFO : FN ET UMP, À LA SORTIE DU FILM "L'ASSAUT"

MARINE LE PEN : "LES JUIFS N'ONT RIEN À CRAINDRE DU FN, BIEN AU CONTRAIRE"

FILLON : "L'EXTRÊME-DROITE NE FIXERA PAS LE CALENDRIER MÉDIATIQUE ET POL...

mercredi 9 mars 2011

"MARINE LE PEN SE FOUT DE LA GUEULE DES GENS" (BARTOLONE)

"MARINE LE PEN EST RINGARDE" (WAUQUIEZ)

REJET DE L'EXTENSION DE LA DÉCHÉANCE DE LA NATIONALITÉ

CANTONALES : NKM APPELLERA À VOTER PS EN CAS DE DUEL PS / FN

Témoignage d'un journaliste présent à Zintan, dans l'Est de la Libye

Témoignage d'un journaliste présent à Zintan, dans l'Est de la Libye

Willy Bracciano, envoyé spécial de FRANCE 24 à Tripoli - 9 mars à 20 heu...

FRANCE 24 L'Entretien - Anders Fogh RASMUSSEN, Secrétaire Général de l'OTAN

Procès Chirac : "Le 20 juin sera à nouveau une journée de procédure"

FRANCE 24 Opinions - Marine Le Pen - Sondage : la manipulation ?

Libye : Une zone d'exclusion aérienne toujours débattue

3 Questions: Nokia et Microsoft

تقدم الثوار داخل مدينة بن جواد

ضغوط على إدارة أوباما واتهامها بالتناقض

تجددت المعارك في راس لانوف بين الثوار وقوات القذافي

عرض صور للقذافي في جلسة البرلمان الأوروبي

مخاوف إسرائيل من الثورة المصرية

تفجير انتحاري أكثر دموية مؤخراً في باكستان

الأمم المتحدة تحذر من إرتفاع القتلى في أفغانستان

Dailymotion - La planète a besoin d'un nouveau "Warrior" - une vidéo Actu et Politique

Dailymotion - La planète a besoin d'un nouveau "Warrior" - une vidéo Actu et Politique: "– Envoyé à l'aide de la barre d'outils Google"

2010, l'année la plus meurtrière pour les civils afghans - LeMonde.fr

2010, l'année la plus meurtrière pour les civils afghans - LeMonde.fr: "– Envoyé à l'aide de la barre d'outils Google"

Photo Manifestation de femmes au Yémen - Mars 2011 - Photos - Monde - Actu Match - ParisMatch.com

Photo Manifestation de femmes au Yémen - Mars 2011 - Photos - Monde - Actu Match - ParisMatch.com: "– Envoyé à l'aide de la barre d'outils Google"

جزيرة قرقنة التونسية

مواصلة حراك إعتصام القصبة

Chirac: suite et fin? - L'EXPRESS

Chirac: suite et fin? - L'EXPRESS: "– Envoyé à l'aide de la barre d'outils Google"

FRANCE 24 - La police ouvre le feu sur les manifestants, au moins un mort et 80 blessés

FRANCE 24 - La police ouvre le feu sur les manifestants, au moins un mort et 80 blessés: "– Envoyé à l'aide de la barre d'outils Google"

Essence : quand les prix carburent au super - Actualité Région - La Voix du Nord

Essence : quand les prix carburent au super - Actualité Région - La Voix du Nord: "– Envoyé à l'aide de la barre d'outils Google"

رغبة وزير الدفاع الأميركي في التنحي تضع أوباما في مأزق, أخبــــــار

رغبة وزير الدفاع الأميركي في التنحي تضع أوباما في مأزق, أخبــــــار: "غيتس «تعب».. لكن الإدارة تريد بقاءه لصعوبة العثور الفوري على بديل بخبراته روبرت غيتس (أ.ف.ب) واشنطن: والتر بينكوس* حاول وزير الدفاع الأميركي روبرت غيتس في خمس مناسبات مختلفة الأسبوع الماضي أن يمهد لرحيله عن وزارة الدفاع (البنتاغون) بالحديث في جلسات الاستماع حول ميزانية وزارة الدفاع أمام أعضاء الكونغرس، وفي خطاباته أمام طلاب الأكاديمية الجوية في «ويست بوينت» عن احتمال أن يكون هذا الخطاب هو آخر ظهور له أمامهم في منصبه الحالي. وهناك محاولات من قبل الرئيس باراك أوباما وبعض المسؤولين للضغط على غيتس بصورة شخصية للبقاء في المنصب، على الأقل حتى نهاية الفترة الحالية لإدارة أوباما، لأنه لا يمكن لأحد غيره ضمان تنفيذ استقطاعات الميزانية والتغيرات التي تحدث في وزارة الدفاع حاليا. يعمل غيتس، جنبا إلى جنب مع وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون، ويسافران معا في جولات متلاحقة طوال الوقت. وقال أحد أصدقاء غيتس المقربين: «إنه متعب». وبالإضافة إلى هذا، لا يريد غيتس أن يظهر في حملة الرئيس أوباما الرئاسية المقبلة. ورغم ما يشار إليه مرارا بأنه واحد من جمهوريين اثنين موجودين في إدارة أوباما الديمقراطية، فإن غيتس سياسي مستقل وقضى معظم وقته كموظف حكومي خدم رؤساء ديمقراطيين وجمهوريين في البيت الأبيض. ويعد إيجاد بديل له، يكون قادرا على الإمساك بزمام الأمور بسهولة في الوقت الراهن، مشكلة كبيرة للرئيس أوباما، خاصة أنه لا يمكن بسهولة العثور على أحد يملك الخبرات الواسعة التي يملكها غيتس في الأمن القومي لتولي هذه المهام. وقد تطرق غيتس في خطابة الأخير الأسبوع الماضي في الأكاديمية الجوية، إلى العديد من قراراته السابقة، الذي اعترف فيه بأنه «في كثير من الأوقات قمت بتحدي الخيارات التقليدية والبيروقراطية العتيقة في كل المجالات». ومع سلاح الجو كان يبذل جهودا كبيرة لتصنيع مزيد من الطائرات من دون طيار من أجل المهام الاستخباراتية ومهام المراقبة والاستطلاع في العراق وأفغانستان. ووصف غيتس تلك المحاولات بعملية «خلع الأسنان». واشتكى غيتس في ذلك الخطاب أمام طلاب الأكاديمية الجوية من أن هذه المحاولات جميعها «دمرت من قبل البعض وعدم الفهم من قبل الآخرين». وشكك غيتس في أن ملاحظاته التي قدمها الأسبوع الماضي «سيجري تفسيرها على أنها هجمات على المقاتلات والطائرات التكتيكية المقاتلة»، لكنه أكد التزامه على الرغم من هذه التفسيرات الخاطئة، بتنفيذ البرنامج الأكثر تكلفة وتقدما للطائرات التكتيكية المقاتلة في التاريخ، «وهو البرنامج الذي تكلف أكثر من 300 مليار دولار أميركي لإنتاج الطائرات (إف35) المقاتلة، وهو برنامج طويل الأجل يتضمن طرازا جديدا من الطائرات القاذفة التي تستطيع حمل رؤوس نووية». ولذلك أراد غيتس من القوات البحرية أن تعيد التفكير في حاملات الطائرات التي وافقت عليها، ودعا أيضا إلى بناء غواصات هجومية حديثة حاملة للصواريخ الباليستية والمزيد من مدمرات الصواريخ الموجهة. وفي كلمته المثيرة للجدل في أكاديمية «ويست بوينت»، أكد غيتس أن وزارة الدفاع في المستقبل سيكون عليها إرسال جيوش كبيرة إلى مختلف المناطق المتوترة في الخارج و«سيكون علينا أن نتدخل في مناطق كثيرة»، وذلك في رده على سؤال حول الحاجة للجيش خاصة مع حجمه الحالي. وأكد غيتس: «نحن ننفق المليارات لتحديث العربات المدرعة ونظم الاتصال ونظم القتال البري الأخرى». وزاد: «حاملات جنود المارينز البرمائية التي كلفتنا مليارات الدولارات تم إلغاؤها، ولكن الحاملات الحالية سيتم تدعيم قدراتها الهجومية وسيتم تمويل نظام جديد لمهامها البرمائية». وبالنظر لحربي العراق وأفغانستان السابقتين، حذر غيتس قائلا: «من السهل أن نشارك وأن نتحدث معا عندما تكون هناك أموال نحصل عليها وتكون هناك حرب نفوز بها، لكن من الصعب أن تفعل ذلك عندما تكون هناك قرارات صعبة يجب اتخاذها داخل القوات المسلحة؛ ففي هذه الحالة يتمحور الحديث عن الأولويات والاعتبارات الأهم». وقبل يومين من خطابه أمام طلاب الأكاديمية الجوية، وضع غيتس العديد من التحديات الأخرى أمام الكونغرس؛ ففي شهادته أمام اللجنة الفرعية للاعتمادات الدفاعية، في الكونغرس، واجه غيتس، رئيس اللجنة على مدى 21 فترة، النائب الجمهوري عن ولاية فلوريدا، سي دبليو يونغ، حول عرقلة مبلغ 1.2 مليار دولار تم طلبها من قبل رئيس القيادة العسكرية الوسطى، الجنرال ديفيد بترايوس، التي تضمنت «معدات مطلوبات بشكل عاجل للجنود في أفغانستان»، حسب ما أفاد الوزير. ومثل هذا البرنامج يحتاج في العادة إلى موافقة لجنتي الاعتمادات والقوات المسلحة، في مجلسي الشيوخ والنواب، لكن غيتس قال: «كل لجان الكونغرس، إلا اللجنة المذكورة، وافقت على طلب الوزارة». وقال غيتس إنه عرف أن اللجنة تخشى أن يؤثر تمويل هذا البرنامج على برنامج تمويل العربات المصفحة الذي سبقت الإشارة إليه، وأشار إلى أن الجيش لديه 154.000 عربة مصفحة وقرر منذ عام مضى أنه لا يحتاج إلى مزيد منها، وأنه يرغب في الحصول على 863 مليون دولار من برنامج تمويل العربات المصحفة لتضاف إلى تمويل إرسال المعدات لأفغانستان. وقال: «إننا يجب أن لا نعرض حياة الأميركيين للخطر لنحافظ على برنامج أو متعاقدين محددين». ورد يونغ قائلا: «نحن ندعم ما يطلبه الجنرال بترايوس، ولكننا نريد أن نتناقش معك حول مصادر تمويل بديلة لهذا الطلب»، وأبلغ يونغ الصحافيين بعد ذلك قائلا إن «الشيء الوحيد الذي ستفعله اللجنة حول العربات المصفحة هو إطلاقها تسير». ومما يذكر أن دوغ غورغي، الموظف السابق في لجنة الدفاع الفرعية قام بتشكيل لوبي في الدفاع عن صفقة العربات المصفحة لصالح شركة «إيه إم جنرال» المتخصصة في صناعة السيارات والمعدات العسكرية التي قالت إنه تم دفع 150.000 دولار من ثمن الاتفاق، وأن الشركة وأفرادها ساهموا بنحو 81.850 دولارا في الحملة الانتخابية ليونغ على مدار الدورات الثلاث الأخيرة حسب، «أوبن سيمرت»، وهي مجموعة مصلحة عامة في الولايات المتحدة. وجاء عدم الموافقة على إعادة تمويل البرنامج من اللجنة قبل يومين. *خدمة «نيويورك تايمز» – Envoyé à l'aide de la barre d'outils Google"

مؤتمر القدس بالخرطوم يدعو القاهرة لإلغاء اتفاقية كامب ديفيد وفتح معبر رفح, أخبــــــار

مؤتمر القدس بالخرطوم يدعو القاهرة لإلغاء اتفاقية كامب ديفيد وفتح معبر رفح, أخبــــــار: "ح – Envoyé à l'aide de la barre d'outils Google"

mardi 8 mars 2011

Révolutions arabes : "Nous avons tardé à réagir", estime Bernard Kouchner - LeMonde.fr

Révolutions arabes : "Nous avons tardé à réagir", estime Bernard Kouchner - LeMonde.fr: "– Envoyé à l'aide de la barre d'outils Google"

L'ancien ministre des affaires étrangères français, Bernard Kouchner, juge impossible de "ne rien faire" en Libye, dans un entretien mercredi à "Libération".

L'ancien ministre des affaires étrangères français, Bernard Kouchner, juge impossible de "ne rien faire" en Libye, dans un entretien mercredi à "Libération".AFP/BERTRAND GUAY

L'ancien ministre des affaires étrangères français, Bernard Kouchner, estime que la France et l'Europe ont "tardé à réagir" aux révolutions arabes en Tunisie et en Egypte, et juge impossible de "ne rien faire" en Libye, dans un entretien mercredi au quotidien Libération.

"L'Europe a même été d'une lenteur coupable, même si Mme Ashton, [représentante de l'UE pour la politique extérieure], est allée à Tunis avant même les responsables français", déclare M. Kouchner qui s'exprime pour la première fois sur le sujet. "Nous avons été aussi trop lents à prendre la mesure de la situation de ces pays. On savait quand même depuis longtemps qu'il s'agissait de dictatures !", ajoute celui qui a dirigé le Quai d'Orsay de 2007 à 2010.

FAVORABLE À UNE ZONE D'EXCLUSION AÉRIENNE

"Nous n'avons pas assez reçu les oppositions, tout cela est très clair", poursuit Bernard Kouchner, qui affirme pour sa part avoir "convoqué l'ambassadeur" de Tunisie, "écrit des lettres sur la situation des droits de l'homme" et avoir "été d'ailleurs interdit de séjour en Tunisie pendant deux ans".

Sur la Libye, "on ne peut pas s'être avancé autant et maintenant ne rien faire", estime-t-il, approuvant la démarche franco-britannique pour une "résolution plus ferme en faveur d'une zone d'exclusion aérienne afin d'empêcher les massacres". Cela passe par "une résolution des Nations unies, sinon on recommence la même erreur qu'avec la guerre d'Irak", précise-t-il. L'instauration d'une zone d'exclusion "nécessite en tout cas de gros moyens navals comme aériens, et implique aussi des bombardements ciblés sur les défenses anti-aériennes", insiste Bernard Kouchner.

Les citations d'auteurs en attente de validation - Page 1 sur un total de 43 pages. - proposées sur Dicocitations ™

Les citations d'auteurs en attente de validation - Page 1 sur un total de 43 pages. - proposées sur Dicocitations ™: "Toute faction est un composé de dupes et de fripons. Source : Les citations d'auteurs en attente de validation - Page 1 sur un total de 43 pages. - proposées sur Dicocitations ™ - citation – Envoyé à l'aide de la barre d'outils Google"

Libye : Message pour Kadhafi de la part d'un blessé de Zawiyah Libya شعب...

Joseph Kabila fait arrêter 126 innocents pour justifier son faux coup d'...

Libye Poème Kadhafi Libya يا ليبيا الله غالب قصيدة انتحار العقيد

إرتياح تونسي بعد حل جهاز أمن الدولة

الأخبار - دولي - روسيا تعارض التدخل العسكري في ليبيا

الأخبار - دولي - روسيا تعارض التدخل العسكري في ليبيا: "– Envoyé à l'aide de la barre d'outils Google"

مشروع بريطاني فرنسي لحظر الطيران فوق ليبيا

Libye : Message pour Kadhafi de la part d'un blessé de Zawiyah Libya شعب...

FRANCE 24 Les Observateurs - Solidarité des medecins égyptiens en Libye,...

WB FR NW GRAB JEROME BONNARD RQS LANOUF 20H NW242721 A 01 20

كتائب القذافي تقصف الثوار براجمات الصواريخ

le feu de la police yéménite sur la protestation, 50 blessés: témoins | Reuters

le feu de la police yéménite sur la protestation, 50 blessés: témoins | Reuters: "– Envoyé à l'aide de la barre d'outils Google"

خرائب جامعة الدول العربية

خرائب جامعة الدول العربية: "– Envoyé à l'aide de la barre d'outils Google"

خرائب جامعة الدول العربية

كتبهاظبية خميس ، في 28 سبتمبر 2009 الساعة: 09:27 ص

كوكب الريس تفتح جرح جامعة الدول العربية
بقلم ظبية خميس
دائماً ، الحديث عن دور الجامعة العربية في الحياة السياسية. لا أحد يتطرق لما يحدث داخل هذه المؤسسة ، كيف تتم إدارتها ، ما هو وضع أولئك المغتربين من دولهم الأخرى فيها وكم من التخبط والإنحيازات التي يتعرضون لها.
وكوكب نجيب الريس التي عملت في الأمانة العامة لجامعة الدول العربية في تونس أولاً ، والقاهرة ثانياً قررت أن تتحدث ولو بالإشارة والتوثيق لأروقة الجامعة العربية في الداخل ، والمعاناة التي عاشها ويعيشها الكثير من موظفين الجامعة العربية ممن لا يوافق هوى إدارتها – وما أكثرهم – في كتابها الصادر حديثاً – "جامعة الدول العربية ماذا بقى منها ؟".
ولا شك أن كوكب الريس عانت كثيراً في أروقة هذه الجامعة وحرمت من الكثير من حقوقها الوظيفية داخل المؤسسة ومن التحيز وعدم العدالة في التعامل مع عدد كبير من موظفي الجامعة العربية.
وقد تفاقم الحال مع ما سمي بعهد إعادة الهيكلة حيث تم تجميد عدد كبير من قدماء موظفي الجامعة وإزاحتهم من إداراتهم والإلقاء بهم إلى إدارة وهمية إسمها إدارة البحوث والدراسات خارج مبني المقر في التحرير وداخل حي هادئ يتثاءب في المعادي. إدارة لا علاقة لها بالبحث ولا الدراسة إلا بالإسم حوت ضمن ما حوت مدراء إدارات ذووي خبرة طويلة معظمهم كانوا ممن عملوا في تونس سابقاً وأغلبهم من شتى الجنسيات العربية وكانت كوكب الريس أحدهم منذ عام 2002. وتقدمت بطلبات كثيرة لتلتحق ببعثات خارجية دون إستجابة في الوقت الذي كانت خبرتها ، وعمرها الوظيفي ، ومعرفتها بثلاثة لغات الفرنسية والإنجليزية والعربية تؤهلها لرئاسة بعثة غير أن الجامعة وإدارتها فضلت الإستعانة لرئاسة البعثات الخارجية ببعض متقاعديها وبعض متقاعدي وزارات الخارجية العرب أو من ترشحهم حارمة موظفيها من هذه الخبرة السياسية والمنصب الذي يحق لهم ، ولهم ، أولاً وأخيراً. بل أنه درج في السنوات الأخيرة إرسال درجات لم تتجاوز سكرتير ثاني أو ثالث وبعض المتعاقدين لملء شواغر تلك البعثات بدلاً من الوزراء المفوضين في الجامعة.
تقاعدت كوكب نجيب الريس في صيف 2009 وكتبت كتابها " جامعة الدول العربية ماذا بقى منها ؟ " ، خلال العامين الآخرين لتنشره متوجة نهاية عملها في الجامعة العربية بآراء موثقة تسرد حال الجامعة وتطرح أسئلة وإنتقادات لابد من الإجابة عليها في يوم ما والتنبه لأهميتها في الداخل والخارج.
ومما لا شك فيه أن أعماراً بأكملها لبشر تغربوا وعاشوا أحلامهم وإنكساراتهم داخل هذه المؤسسة ملاحقين بخيبة العمل العربي المشترك في الداخل والخارج ومطاردين بأوضاع تدعو بعضهم للسقوط موتاً من شدة الضغوط النفسية فجأة كما حدث حديثاً مع العراقي نافع مطلوب ، والمصري شكري سعد ، والصومالي عمر شعيب ، والأردني عمر خريس ، والسوداني أسامة الفولي ، والسوداني علي أحمد عباس وحسن النور ، والأردني مشعل القاضي ، والفلسطيني حسين الصباح ، والسوري صخر بكار وغيرهم.
هؤلاء معظمهم لم يكن قد تجاوز الأربعين أو الخمسين من عمره يسقطون فجأة موتى وهم لم يصلوا بعد إلى درجاتهم الوظيفية المتأخرة. والبعض فضل الإستقالة المبكرة كما حدث مع بعض الإماراتيين والكويتيين والجزائريين مفضلين أن لا يقضوا أعمارهم في ردهات إدارات بعضها مفرغ تماماً حتى من توصيف مهامه ومصائر ينتاب الكثير منها الاكتئاب والغضب لموظفين لا يتم إشراكهم لا في المهام الداخلية أو الخارجية أو الوظيفية في حين أن حفنة من الموظفين والمتعاقدين يجوبون الكرة الأرضية في مهام لا تنتهي.
" جامعة الدول العربية ماذا بقى منها ؟ " كتاب بثمانية فصول مدعمة بالوثائق وفهارس الإعلام والأماكن. ومن المقدمة تستند كوكب الريس إلى أحمد الشقيري أول زعيم لمنظمة التحرير الفلسطينية وكتابه ، " كيف تكون جامعة … وكيف تصبح عربية " والتي نصحوها حين إلتحقت بالعمل في جامعة الدول العربية في تونس عام 1981 بقراءته لتدرك وضع المؤسسة التي تعمل بها. وتكتب أنها وحتى بعد أن قرأت الكتاب – " لم أتخيل أبداً أنه سيأتي يوم – ولو في الألفية الثالثة – لن تبقى فيه جامعة! وتضحي فيه قزماً دبلوماسياً " كما وصفها عبد اللطيف الفيلالي.
وتحتوي عناوين الفصول على آراء مبطنة فالفصل الأول يحمل عنوان جامعة عربية… أم أفريقية ؟ وتشير فيه كوكب الريس إلى تفضيلات الأمين العام للمصريين وعدد مكيل من جنسيات الدول العربية لملء نشاط الجامعة العربية وهما كما تذكر من السودان والجزائر. وتوثق لموقف الأمين العام الحالي من موظفي الجامعة العربية عبر تصريحاته التي أدلى بها للصحف والإعلام تدل على نظرة دونية يحملها للعاملين في المؤسسة.
- أما الفصل الثاني فعنوانه – " مصر والسودان … نصف الأمة العربية ". وهي مقولة لأنور السادات.
- والفصل الثالث بعنوان : الأمين العام للجامعة العربية ، شخصيته ، وجنسيته. وتشير كوكب الريس إلى " إن شخص الأمين العام لجامعة الدول العربية – سواء أكانت دبلوماسية أم هادئة أم عنيفة – وحتى جنسيته والدولة التي ينتمي إليها ، كل هذه العوامل تلعب دوراً أساسياً ومحورياً في تعزيز العمل العربي المشترك أو تعقيده ، وحتى عرقلته وإعاقته ". وتستعرض شخصيات الأمناء العاميين للجامعة العربية ، وتطور إرتباط دور الأمين العام للجامعة العربية بعد عودتها من تونس إلى القاهرة بخطوات وتحركات السياسة الخارجية المصرية أولاً وأخيراً. وتوثق لذلك عبر أحداث وآراء وردت في الصحافة المصرية والعربية.
- الفصل الرابع بعنوان مؤتمرات القمة العربية وحياد الأمين العام ودولة المقر. وتعرض المؤلفة إلى أن في فترة الأمين العام عصمت عبد المجيد ولمدة 10 أعوام من 1991 – إلى 2001 لم تعقد قمة عربية واحدة رغم الأحداث المشتعلة في العالم العربي. وإستعرضت أوضاع وقضايا القمم العربية التي تمت بعد ذلك أثناء فترة تولي الأمين العام الحالي وما إنتابها من قصور أو تهميش لبعض القضايا أو حتى طلبات بعض القادة العرب.
- الفصل الخامس بعنوان الجامعة العربية والإتحاد من أجل المتوسط – وعنوان جانبي " تطبيع مجاني مع إسرائيل " إستناداً إلى عنوان ورد في جريدة الأهرام.
- الفصل السادس بعنوان جامعة عربية … أم مصرية ؟ مشيرة إلى مقولة السادات : " العرب من دون مصر يساوون صفر ".
وتقول كوكب الريس في هذا الفصل :
- " وهكذا نصب عصمت عبد المجيد وعمرو موسى نفسيهما أمينين عامين فقط للدفاع عن حقوق الكوادر المصرية ، في وجه مرشحي الدول العربية الأخرى الذين وصفهم عصمت عبد المجيد بأنهم " تنابلة السلطان " في مقابلة أجراها معه الإعلامي عرفان نظام الدين في محطة MBC الفضائية خلال شغل عبد المجيد منصب الأمين العام في التسعينات ، فيما عقد عمرو موسى مؤتمراً صحافياً لدى تسلمه منصبه في ربيع 2001، وقال أن مقر الأمانة العامة للجامعة العربية في القاهرة ليس " جراجاً " ، وفي هذا إشارة إلى الكوادر العربية من غير المصريين ، الذين وصفهم موسى في قمة تونس 2004 "بالضعف كما وكيفاً ".
وأوردت الكاتبة في هذا السياق آراء الكثير من كبار الكتاب والمفكرين المصريين أنفسهم في المؤسسات في مصر وفي من يديرونها.
- أما الفصل السابع فيحمل العنوان التالي : آراء الحكام والمسئولين العرب في منصب الأمين العام للجامعة العربية وتذكر الكاتبة الكثير من الآراء والمواقف التي وردت على ألسنة عدد من الزعماء العرب تجاه الأمين العام للجامعة العربية موثقة ذلك بدلالة كبرى.
- والفصل الثامن يحمل عنوان : " جامعة بلا شخصية وميثاق من غير أخلاق " – وهي جملة لأحمد الشقيري.
وتختم كوكب الريس كتابها بسؤال مهم بعد أن إستعرضت أوضاع الجامعة العربية وما آلت إليه إدارياً وسياسياً فنسأل : " إذاً أين " الماهية " العربية في جامعة الدول العربية؟".
وتستند كوكب الريس في كتابها إلى عدد كبير من الوثائق أفردت له ملفاً خاصاً جاوز نصف حجم الكتاب من بروتوكول الإسكندرية وميثاق جامعة الدول العربية ومعاهدة الدفاع المشترك وميثاق التضامن العربي ورحلة السادات إلى إسرائيل وملحق خاص بشأن الإنعقاد الدوري لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة وعقد التنمية العربية ومشروع الإتحاد العربي ، والإعلان عن قيام جامعة الوحدة العربية وغيره.
إن كتاب جامعة الدول العربية ماذا بقي منها ؟ وثيقة حية ، وكتاب ذكي ومستند إلى التوثيق لكاتبه ودبلوماسية ذات خبرة عريقة في مجال عملها ، وهو صرخة موجعة ضد الإنهيار الداخلي للمؤسسة بكافة أشكاله ، وهو أيضاً إشارة تنبيه حمراء لإستعادة مصداقية الجامعة الإدارية والسياسية وقد دفعت كوكب الريس ثمن تجربتها من عمرها ، وفكرها ، وغربتها ورغم أنه كتابها الأول إلا إنه يبشر بولادة كاتبة سياسية مهمة ومن الطراز الرفيع.
ظبية خميس
27/9/2009
القاهرة
المرجع :
كوكب نجيب الريس ، جامعة الدول العربية ماذا بقي منها ؟
(بيروت : رياض الريس للكتب والنشر ، الطبعة الأولى ، أغسطس 2009)

KADHAFI SERAIT PRÊT A PARTIR

Un imam de Bordeaux : « La persécution des chrétiens d'Orient est de la ...

L'identité française de Stephane HESSEL

Identités françaises, des maux pour le dire

Côte d'Ivoire : des opposants brûlés vifs par les « patriotes »

Eric Zemmour ovationné par des élus UMP !

Marine en tête des sondages : la banlieue s'exprime !

Juppé lèche les bottes des Frères musulmans en Egypte !

Avortement chez les adolescentes en hausse !

حركة العبور عبر الحدود الليبية التونسية

دعوات بفرض حظر جوي على ليبيا

"REMETTONS LES IMMIGRÉS DANS LES BATEAUX !" (CHANTAL BRUNEL)

COPÉ ET BERTRAND RELATIVISENT LES SONDAGES FAVORABLES AU FN

Les inconnus-Le jeu de la vérité vraie

lundi 7 mars 2011

La barbarie de Laurent Gbagbo à Abobo

Manifestation pacifique de femmes à Treichville

الأخبار - تقارير وحوارات - إشراك الشباب بحل مشاكل الجزائر

الأخبار - تقارير وحوارات - إشراك الشباب بحل مشاكل الجزائر: "– Envoyé à l'aide de la barre d'outils Google"

Deux hommes brûlés vifs à Abidjan sous les yeux des forces de l'ordre | The Observers

Deux hommes brûlés vifs à Abidjan sous les yeux des forces de l'ordre | The Observers: "– Envoyé à l'aide de la barre d'outils Google"

FRANCE 24 - Le régime libyen contre-attaque, accuse les Occidentaux de "conspiration"

FRANCE 24 - Le régime libyen contre-attaque, accuse les Occidentaux de "conspiration": "– Envoyé à l'aide de la barre d'outils Google"
آلاف من رجال الأمن يتظاهرون بالجزائر
لأول مرة يحتج في شوارع الجزائر افرادُ جهاز أمني (رويترز)

قرر آلاف من الحرس البلدي الجزائري (قوة تتركز في القرى أنشئت تسعينيات القرن الماضي للمساعدة في محاربة الجماعات المسلحة) مواصلة احتجاجاتهم لغاية استجابة السلطات لمطالبهم التي وصفها وزير الداخلية الجزائري بغير المعقولة.

وتظاهر أمس آلاف من القوة -التي تعد عشرات ألوف الأفراد- أمام مجلس النواب وسط العاصمة، والتقى ممثلوهم رئيسه عبد العزيز زياري وطلبوا منه نقل مطالبهم إلى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، في اجتماع أكدوا بعده أنهم سيعاودون التظاهر وبأعداد أكبر الخميس وفي كل محافظات البلاد الـ48.

وتتمثل أبرز مطالب الحرس البلدي في رفع الأجور بأثر رجعي بداية من مطلع 2008 (مثلما فعلت السلطات مع الشرطة)، ورفض قرار وزارة الداخلية (التي تشرف عليهم) بتوزيعهم على الجيش وحراسات الأماكن الرسمية.

كما يطالبون بمنحهم الحق في التقاعد المسبق، وبتعويضات مادية وبتوفير الحماية لهم بتسليحهم إن تقاعدوا، وأيضا بتعويضات على علاوة المردودية ومنحة الخطر وتأمينهم اجتماعيا كليةً، إضافة إلى حق الحصول على شقق وعلى العلاج كباقي أجهزة الأمن.

لكن وزير الداخلية دحو ولد قابلية قال أمس للموقع الإلكتروني (كل شيء عن الجزائر) إن هذه المطالب يستحيل تلبيتها وإنها ليست تلك التي عبر عنها أفراد الجهاز في بداية الحركة الاحتجاجية.

وتحدث عن اتفاق سابق بين الطرفين نص على دفعِ مقابل عن ساعات العمل الإضافية وعلى تحسين ظروف عمل المتقاعدين ودمج أفراد الجهاز في أجهزة الأمن المختلفة حالة بحالة.

واعتبر المطالب بدفع تعويض مادي عن سنوات الخدمة تسعينيات القرن الماضي، وتلقي راتب شهري يصل إلى 280 يورو "مطالبَ غير معقولة ولم يتم تلبيتها في أي قطاع"، وذكّر بأن أفراد الجهاز وُظِّفوا كمتعاقدين وقبلوا شرط العمل هذا.

وأنشئ هذا الجهاز في 1994 لمساعدة القوات الأمنية (من شرطة وجيش) في محاربة الجماعات الإسلامية المسلحة، لكن دوره تقلص السنوات العشر الأخيرة مع تراجع وتيرة العنف، وقررت الداخلية نزع السلاح من أفراده مقابل توفير مناصب عمل أخرى.

وتعيش الجزائر منذ أشهر على وقع احتجاجات شبه يومية لقطاعات مختلفة، لكنها المرة الأولى التي يتظاهر فيها عناصر من الأمن عبر مسيرة في شوارع العاصمة لم تشهد مع ذلك أي احتكاكات أمنية مع الشرطة.

Allemagne : Fusillade mortelle à bord d'un bus militaire américain à Fra...

11 septembre 2001 : une nouvelle vidéo

«UNICEF» Prie 7 millions de dollars pour répondre aux besoins des personnes touchées dans la «Libye» | Aujourd'hui égyptienne, Nouvelles d'aujourd'hui en provenance d'Égypte

«UNICEF» Prie 7 millions de dollars pour répondre aux besoins des personnes touchées dans la «Libye» | Aujourd'hui égyptienne, Nouvelles d'aujourd'hui en provenance d'Égypte: "Fondation a publié un document de l'UNICEF besoins immédiats, en demandant la mise à disposition de 7,2 millions de dollars pour répondre aux besoins urgents des enfants et des femmes touchés par la crise en Libye. Un communiqué publié par le bureau régional de l'UNICEF pour venir à cet appel pour le financement, tandis que l'UNICEF est en mouvement pour étendre ses activités avec le personnel qui ont été déjà mobilisés dans les zones frontalières de la Tunisie et l'Egypte pour évaluer les besoins des rapatriés et des travailleurs migrants qui fuient la guerre civile en Libye. Dans les deux zones frontalières, l'UNICEF s'emploie à aider le Haut Commissaire pour les réfugiés et l'Organisation internationale pour les migrations, en coopération avec les Sociétés du Croissant-Rouge égyptien et le Croissant-Rouge tunisien. Le communiqué indique qu'il devrait atteindre des vols nolisés vers les capitales des pays voisins UNICEF dans les prochains jours, et elle a plus de 160 tonnes de matériel pour répondre aux besoins humanitaires urgents sur les égyptiens et tunisiens. Sont mobilisés fournitures à l'avance afin de fournir un clin d'œil possible en Libye, en soulignant qu'il donnait la priorité à la fourniture de l'aide, y compris des trousses d'hygiène, nourriture, divertissements et de secours de développement mental et social, alors qu'il a été signalé que le nombre de familles qui traversent la frontière vers la Tunisie, un taux relativement faible la mesure. – Envoyé à l'aide de la barre d'outils Google"

AudioBoo / ARABE LPC # Zintan: Hier révolutionnaires frm # Zintan lancé attaque sur bataillon à proximité. # # Libye Feb17

AudioBoo / ARABE LPC # Zintan: Hier révolutionnaires frm # Zintan lancé attaque sur bataillon à proximité. # # Libye Feb17: "– Envoyé à l'aide de la barre d'outils Google"

Nouvel espoir pour le condamné à mort Hank Skinner | Lucille Malandain | États-Unis

Nouvel espoir pour le condamné à mort Hank Skinner | Lucille Malandain | États-Unis: "Lucille Malandain Agence France-Presse Washington Le condamné à mort américain Hank Skinner a fait lundi un pas de plus vers la réalisation de tests ADN pour prouver son innocence dans un triple meurtre, en obtenant le feu vert de la Cour suprême pour poursuivre sa bataille judiciaire contre le Texas. La plus haute juridiction des États-Unis a tranché lundi en faveur du condamné à mort en l'autorisant à saisir un tribunal fédéral pour contester le refus du Texas (sud) de le laisser effectuer, à ses frais, des tests ADN qui pourraient selon lui prouver son innocence. Hank Skinner, 48 ans, marié à une Française, a été condamné à mort pour le triple meurtre en 1993 de sa compagne, battue à mort, et des deux fils de celle-ci, poignardés. Il a toujours affirmé qu'il n'était pas l'auteur des crimes. Contactée par l'AFP, sa femme Sandrine Ageorge-Skinner a assuré s'être «effondrée en larmes» en apprenant la nouvelle. «Cette attente a été franchement insupportable», a expliqué cette militante anti-peine de mort jointe par téléphone en France. La Cour suprême avait examiné le dossier le 13 octobre 2010. «Nous sommes impatients de démontrer devant le tribunal fédéral que le refus inexplicable du Texas d'accorder à Hank Skinner un accès aux tests ADN est injuste et ne peut pas rester en l'état», a affirmé de son côté Robert Owen, un des avocats du condamné, dans un communiqué. Dans sa décision à six voix - dont deux de ses plus éminents juges conservateurs - contre trois, la Cour a rappelé que «le succès de ce recours (devant le tribunal fédéral) ne donnerait au condamné que la possibilité d'effectuer des tests ADN». «En aucun cas», précise-t-elle, la simple obtention de ces tests n'établit «l'illégalité de la détention». Cette décision «n'est qu'une étape dans la procédure, il y a encore beaucoup d'étapes avant que Hank Skinner puisse être libéré ou même obtenir des tests ADN», a analysé pour l'AFP Richard Dieter, directeur du Centre d'informations sur la peine de mort. «Elle ne fait que lui garantir le droit de se battre en justice, et au moins, il est vivant pour le faire», a-t-il ajouté. Enfermé depuis plus de 15 ans dans le couloir de la mort, Hank Skinner a échappé le 24 mars dernier in extremis à son exécution. Le sursis de la Cour suprême était tombé quarante-cinq minutes avant l'heure de l'injection mortelle. «On peut être partis pour plusieurs années», a confirmé Mme Skinner, en assurant que les «cours texanes sont très souvent en opposition avec la Cour suprême». Elle a même évoqué la possibilité que le Texas fixe une nouvelle date d'exécution à un moment de la procédure. La ministre de la Justice du Texas, Lynn Switzer refuse de fournir les échantillons de taches de sangs et de particules relevées sous les ongles de la victime au motif que l'avocat du condamné avait refusé qu'ils soient analysés au moment du procès en 1995. L'accusation avait alors démontré la présence de l'accusé sur les lieux du drame, c'est-à-dire chez lui, un fait qu'il ne conteste pas. Mais il assure que seul un tiers a pu agir puisqu'il était évanoui lorsque les crimes ont été perpétrés. La présence d'un cocktail d'anxiolytiques, d'antidouleurs et d'alcool dans son organisme avait été confirmée par une prise de sang. Sa femme avec laquelle il a commencé à correspondre en 1996 et qu'il n'a pas droit de voir a assuré à l'AFP qu'il était «très fragile psychologiquement et nerveusement» depuis qu'il a failli être exécuté. Elle ne pouvait dire s'il avait été prévenu lundi de la décision de la Cour suprême. «La prison lui pourrit la vie en ce moment», a-t-elle expliqué. «On fait tout pour qu'il dégoupille, parce que ça aurait été tellement bien, avant cette décision, de dire qu'il était violent, dangereux, qu'il avait attaqué un gardien». – Envoyé à l'aide de la barre d'outils Google"

Près de 100 morts dans des affrontements au Sud-Soudan | Simon MARTELLI | Afrique

Près de 100 morts dans des affrontements au Sud-Soudan | Simon MARTELLI | Afrique: "Simon MARTELLI Agence France-Presse Karthoum Près de 100 personnes ont été tuées ces dernières 24 heures dans des combats entre l'armée sudiste et des milices rebelles dans les états du Haut Nil et du Jonglei, au Sud-Soudan, selon l'armée, jetant une ombre sur l'indépendance en juillet de cette région pauvre. Des combats lundi entre l'Armée populaire de libération du Soudan (SPLA) et une milice loyale au général George Athor, un ancien haut gradé de la SPLA entré en rébellion, ont fait 21 morts, dont sept soldats, dans l'Etat du Jonglei, a indiqué Philip Aguer, porte-parole de l'armée sudiste. La SPLA est l'ancienne rébellion sudiste, aujourd'hui à la tête de l'armée de la région semi-autonome du Sud-Soudan, qui doit devenir indépendante en juillet. D'autres affrontements entre l'armée sudiste et des rebelles sous les ordres d'Ulony, un chef de milice longtemps au service de Khartoum, ont fait par ailleurs 72 morts -65 rebelles et sept soldats-, dimanche dans l'État voisin du Haut Nil, selon cette même source. Au Jonglei, «les hommes de George Athor ont attaqué la SPLA il y a deux jours, et la SPLA a riposté en attaquant deux de leurs camps», a indiqué M. Aguer. «Quatorze corps ont été découverts sur le terrain de leur côté, ainsi que de nombreux blessés», a-t-il dit. Le général Athor a confirmé d'importants combats à Korwac et Patai, deux de ses camps dans le nord du Jonglei. Selon lui, 172 soldats sudistes ont été tués dans ces combats, un bilan démenti par M. Aguer qui a fait seulement état de sept militaires tués. Le chef rebelle a par ailleurs affirmé qu'Ulony était «l'un de (ses) officiers». «Nous avons conclu un accord de paix avec le gouvernement le 6 janvier. Mais ils sont revenus sur leur parole, alors nous nous défendons», a-t-il dit à l'AFP. Les troupes loyales au général Athor avaient lancé le 9 février une vaste attaque contre la SPLA, faisant plus de 200 morts dans l'Etat du Jonglei. S'agissant des combats dimanche dans l'état du Haut Nil, M. Aguer a indiqué que les miliciens avaient attaqué des soldats de la SPLA qui étaient partis au marché de Owach, une ville à l'ouest de Malakal, la capitale du Haut Nil. L'attaque a fait un mort et un blessé parmi les soldats, a-t-il précisé. «Après cet incident, la SPLA a attaqué leur camp vers midi (09H00 GMT)», a-t-il dit. Une assistante du bureau du gouverneur, Susan Oyach, a démenti la mort de dizaines de personnes dans ces combats, parlant plutôt de «entre 13 et 15 personnes tuées en tout». M. Aguer a précisé que 37 fusils d'assaut AK-47, «sans aucun doute» fournis par le Nord, avaient été retrouvés. Il n'était pas possible dans l'immédiat d'obtenir une confirmation du nombre de victimes, ni de joindre des responsables de l'armée nordiste. Selon M. Aguer, ces violences surviennent alors que le gouvernement sudiste a autorisé le groupe d'Ulony à rejoindre la SPLA dans le cadre de l'amnistie proposée en octobre par le dirigeant sudiste Salva Kiir aux combattants rebelles. Les relations entre le Nord et le Sud, qui semblaient s'être apaisées pendant le référendum début janvier sur l'avenir du Sud-Soudan, ont été mises à mal par une série d'attaques des rebelles dans le Haut Nil et le Jonglei depuis février. Juba, capitale du Sud-Soudan, a accusé les rebelles d'agir pour le compte de Khartoum afin de déstabiliser le Sud, ce qu'ont nié les responsables nordistes. Khartoum de son côté accuse les autorités sudistes de soutenir les groupes rebelles du Darfour, région de l'ouest du pays. Le référendum ayant révélé une majorité écrasante de 98,83% des voix en faveur de la sécession, le Sud-Soudan doit devenir un Etat indépendant en juillet. Maintenir la sécurité dans cette région et y désarmer la population civile constituent les défis majeurs pour les autorités sudistes, estiment les analystes. – Envoyé à l'aide de la barre d'outils Google"

De la Maison Blanche changements de politique Guantanamo | Reuters

De la Maison Blanche changements de politique Guantanamo | Reuters: "(Reuters) - Dans un revers aux espoirs d'une fermeture rapide de la prison de Guantanamo, l'administration Obama a levé lundi un séjour sur le dépôt de nouvelles accusations devant des tribunaux militaires et il ya mis en place un processus pour continuer à recevoir les détenus qui n'ont pas été inculpés . Le président Barack Obama a dit qu'il a ordonné au ministère de la Défense de lever un ordre qui avait suspendu le dépôt de nouvelles accusations dans les tribunaux militaires dans le camp. Obama avait suspendu ces frais quand il a annoncé son examen de la politique détenu au début de 2009, peu après son entrée en fonction. La Maison Blanche a déclaré que l'examen était maintenant terminée. M. Obama a également émis un ordre exécutif le lundi établir un processus pour continuer à détenir certains détenus de Guantanamo qui n'ont été ni inculpés, condamnés, ni désigné pour le transfert, mais qui sont considérés comme une menace à la sécurité. Cependant, la Maison Blanche Barack Obama est resté déterminé à finalement fermer la prison de Guantanamo, à un moment donné. Obama a également dit qu'il sentait encore le système de justice est un élément important de sa guerre contre al-Qaïda et ses affiliés. Il ya encore 172 détenus à la prison de Guantanamo et d'environ trois douzaines ont été fixés pour la poursuite dans les deux tribunaux américains pénales ou des commissions militaires. Républicains avaient exigé le procès se tiendra à Guantanamo. (Reportage par Patricia Zengerle à Washington et Jane Sutton à Miami, édité par Sandra Maler) – Envoyé à l'aide de la barre d'outils Google"

Espionnage à Bercy: La France face aux pirates - ParisMatch.com

Espionnage à Bercy: La France face aux pirates - ParisMatch.com: "Clément Mathieu - Parismatch.com Qui et pourquoi ? Les questions restent en suspens, après les commentaires circonspects des autorités sur l’attaque d’espionnage informatique dont a été victime la France. Comme Paris Match l’avait révélé ce matin, le Ministère de l’Economie et des Finances a été la cible de pirates entre le mois de décembre et ce week-end. Plus de 150 ordinateurs de Bercy – et notamment la Direction du Trésor, selon nos informations - ont été infiltrés et de nombreux documents piratés. Ces documents étaient liés pour l’essentiel à la présidence française du G20 et aux affaires économiques internationales. Aucun document ne concernerait des particuliers, selon Patrick Pailloux, le directeur général de l’ANSSI (Agence nationale de la sécurité des systèmes d’information). Lors d’une conférence de presse donnée en fin d’après-midi, le patron de ce service dépendant du Secrétariat général de la Défense et de la Sécurité nationale (SGDSN), a pris soin d’expliquer le déroulement de l’attaque informatique de ces derniers mois. Une «attaque d’espionnage, et strictement d’espionnage», selon lui, et la plus importante qu’ait connu la France. Les premiers doutes sont nés début janvier, mais l’infiltration aurait commencé à la fin du mois de novembre. Le «point d'entrée» a sans doute été la pièce jointe d'un mail sur laquelle un utilisateur a cliqué, permettant au Cheval de Troie de s’introduire dans d’autres ordinateurs par l’intermédiaire de la messagerie informatique, et d'en tirer les informations voulues. Le traitement s’est alors déroulé en plusieurs phases : enquêtes sur les moyens utilisés, sur l’étendue de l’attaque, blocage de celle-ci, puis sécurisation du réseau. La dernière étape s’est achevée ce matin, avec une reconnexion à Internet, après «une très grosse reconfiguration de l'informatique de Bercy» ce week-end, pour renforcer leur sécurité, a précisé Patrick Pailloux. Les documents exfiltrés sur 150 des 170000 postes informatiques que comptent les systèmes du ministère sont très «variés» et vont du «banal» au «sensible», a expliqué le patron de l'Anssi. Aucun document «classifiés» n’a été en danger, selon lui ; ces documents ne circulant que sur un intranet – un réseau comparable à Internet, mais isolé de celui-ci et accessible uniquement par les membres autorisés. L’Élysée et le Quai d'Orsay visés, mais pas touchés Alors que 'Libération' affirme que le piratage n’a pas touché seulement le ministère de l'Economie, mais aussi l’Elysée et le ministère des Affaires étrangères, l’Anssi a contredit l’information par une précision apportée à notre site. Certes la présidence de la République et le Quai d'Orsay ont bien été la cible de tentatives de piratages informatiques, mais ces attaques n'auraient «pas réussi», selon l'Anssi contactée par ParisMatch.com, après la conférence de presse. Lors de cette rencontre, Patrick Pailloux avait déjà déclaré que l’attaque n’avait pas été «observée réussie ailleurs». Si les victimes sont autant des «secrétaires» que des «chargés de mission» à Bercy, «l'objectif était véritablement de voler de l'information, de façon ciblée». Comme il l’avait expliqué à notre reporter, Patrick Pailloux a insisté que ce piratage était le fait de gens «professionnels, déterminés et organisés». «Cette attaque n'a pas été menée avec trois PC dans un garage», a-t-il résumé. Qui alors ? Qui avait les moyens de mener cette attaque décrite comme sophistiquée, et quasiment «sur-mesure» ? «Rien de tangible», a répondu Patrick Pailloux, qui souligne que celui qui a des moyens peut aisément trouver des mercenaires du piratage informatique. Nombreux sont les observateurs dont les pensées vont vers l’Empire du Milieu. «On a constaté qu’un certain nombre d’informations étaient redirigées vers des sites chinois. Mais cela ne veut pas dire grand-chose», avait confié à Paris Match un haut-fonctionnaire, sous couvert d’anonymat. En effet, dans ce genre d’attaques, les informations transitent par des milliers d’ordinateurs infestés, pour brouiller les pistes. Interroger sur les relations entretenues dans cette affaire avec son homologue chinois, Patrick Pailloux a d’ailleurs coupé court en répondant d’un lapidaire : « Nous avons des relations avec tout le monde». Et l’enquête continue. Le ministère de l'Économie a porté plainte contre X. Le parquet de Paris et la DCRI, la direction du renseignement, ont été saisis du dossier. Les autorités ont «des pistes» mais «pour l'instant, il est impossible de les confirmer», a déclaré sur Europe 1 François Baroin. Patrick Pailloux, lui, semble moins optimiste pour le moment. Répétant qu’il n’y avait encore «rien de fiable», le patron de l’Anssi a indiqué lors de sa conférence de presse que les investigations seront longues et compliquées pour retrouver ces «pros». L’enquête a-t-elle au moins une chance d’aboutir ? «Ce n’est pas impossible, mais c’est pas gagné. Si l'on peut localiser les ordinateurs, il faudra encore trouver qui se cache derrière». Point final – Envoyé à l'aide de la barre d'outils Google"

Daniel Craig se travestit pour la Journée de la femme | Arts

Daniel Craig se travestit pour la Journée de la femme | Arts: "– Envoyé à l'aide de la barre d'outils Google"

L'acteur de James Bond Daniel Craig donne une toute autre représentation de la «Bond girl», s'habillant en travesti pour un court métrage soulignant la Journée internationale de la femme du 8 mars.

La vedette incarnant l'agent 007 a délaissé ses habits pour une longue coiffure blonde, une robe, des perles et des talons hauts dans un film sombre qui souligne les inégalités entre les hommes et les femmes dans le monde.

La vidéo - narrée par l'actrice Judi Dench, qui reprend son rôle de M - note le grand intérêt de James Bond pour les femmes, mais se demande si l'espion a déjà envisagé comment il pourrait se sentir dans la peau d'une femme.

Un James Bond silencieux revient à l'écran et prend une pose assurée dans son costume de travesti. Tandis que M relate des statistiques sur la violence conjugale, l'éducation et les iniquités salariales, Daniel Craig retire sa perruque et ses boucles d'oreille.

Sondage : Marine Le Pen en tête du 1er tour dans tous les cas de figure

Sondage : Marine Le Pen en tête du 1er tour dans tous les cas de figure: "– Envoyé à l'aide de la barre d'outils Google
Exclusif.

Sondage : Marine Le Pen en tête du 1er tour dans tous les cas de figure

| Publié le 07.03.2011, 20h43 | Mise à jour : 21h20

A quatorze mois de la présidentielle, la forte progression de Marine Le Pen dans les sondages cause des sueurs froides dans les rangs de la majorité, où se multiplient les appels désordonnés à un virage politique ou à l'union sacrée autour du président Nicolas Sarkozy.

A quatorze mois de la présidentielle, la forte progression de Marine Le Pen dans les sondages cause des sueurs froides dans les rangs de la majorité, où se multiplient les appels désordonnés à un virage politique ou à l'union sacrée autour du président Nicolas Sarkozy. | Philippe Huguen Philippe Huguen">Zoom

C'est encore un coup de tonnerre dans la vie politique française à 15 mois de l'élection présidentielle qui intervient après le coup de semonce du sondage publié dimanche par Le Parisien. Un nouveau sondage (*) dont le détail est publié dans les colonnes du Parisien-Aujourd'hui en France de ce mardi 8 mars confirme la poussée du Front National et de son leader, .
Dans les trois scénarios proposés aux sondés, Marine Le Pen est donnée gagnante au premier tour. Elle devancerait et (tous les deux crédités de 21 % d'intention de vote) avec 23% (**). Elle arriverait également en tête (24%) face à Nicolas Sarkozy (21%) et François Hollande (20%). Enfin, elle serait également première, toujours avec 24% des votes, face à Dominique Strauss-Kahn (23%) et Nicolas sarkozy (21%). (*) Sondage réalisé en ligne les 5 et 6 mars 2011. Echantillon de 1347 individus inscrits sur les listes électorales, issus d'un échantillon représentatif de la population fraçaise âgée de 18 ans et plus, à partir de l'access panel Harris Interactive. (**) Enquête réalisée en ligne du 28 février au 3 mars 2011. Enchantillon de 1618 individus inscrits sur les listes électorales issus d'un échantillon représentatif de la population française, âgée de 18 ans et plus, à partir de l'access panel Harris Interactive.
"

2فتاوى وأراء بعض من شيوخ الامه في أحداث ليبيا والقذافي

2فتاوى وأراء بعض من شيوخ الامه في أحداث ليبيا والقذافي

France24-Monte Carlo Doualiya - Kadhafi accusé de complot à des chaînes étrangères pour décrire la reconnaissance de la Libye et de la Jamahiriya l'Assemblée nationale est drôle

France24-Monte Carlo Doualiya - Kadhafi accusé de complot à des chaînes étrangères pour décrire la reconnaissance de la Libye et de la Jamahiriya l'Assemblée nationale est drôle: "Kadhafi accusé de complot à des chaînes étrangères de la Libye et décrit la reconnaissance de la Libye du Conseil national est drôle No Flash warning Pour profiter de toutes les fonctions de FRANCE24.COM, S'il vous plaît cliquer ici pour télécharger la dernière version de Flash Player. Le colonel Mouammar Kadhafi a réitéré dans un entretien exclusif à France 24, accusé d'al-Qaïda d'être derrière les troubles en Libye depuis trois semaines et a également été accusé de complot en vue de canaliser les intérêts étrangers en Libye et la falsification des faits. Il a dit, ajoutant que la reconnaissance de la France à l'Assemblée nationale mis en place par les rebelles libyenne est drôle. Khalil Bashir (Vidéo) France 24 (Texte) Le plus récent colonel Mouammar Kadhafi accusé Al-Qaïda de se tenir derrière l'agitation, qui est entré dans sa troisième semaine en Libye. Le colonel libyen dans un entretien exclusif avec France 24 à Benghazi que les militants ne sont pas les seuls éléments de la demande d'Al-Qaïda ne sont pas politiques, mais ils sont des êtres humains n'ont pas le désir de ne rien avoir, mais assassiner et la saisie d'armes par des noyaux forces de sécurité. Kadhafi a déclaré que la Libye a été surpris par l'existence de la cellules dormantes de l'organisation terroriste et de ses plans visant à Allbibin militaires dans leurs casernes. Qui a causé le décès des deux côtés ont varié en nombre entre 150 et 200 personnes au plus tard. – Envoyé à l'aide de la barre d'outils Google"

الشرق الأوسط - جريدة العرب الدولية

الشرق الأوسط - جريدة العرب الدولية: "– Envoyé à l'aide de la barre d'outils Google"

ثورة الحرية 16 مارس تكشف حقائق الصفحات الوهمية اضحك مع دروس اللهجة القط...

Libye en direct : vers intervention militaire étrangère, nouveau discours de Kadhafi - ParisMatch.com

Libye en direct : vers intervention militaire étrangère, nouveau discours de Kadhafi - ParisMatch.com: "Dernière minute La France a décidé d'envoyer des avions et un bâtiment de la Marine nationale pour évacuer 5000 personnes de Libye, a-t-on appris mercredi auprès du ministère des Affaires étrangères et de l'état-major des armées. «Les armées vont engager dans cette mission un bâtiment de projection et de commandement», a déclaré le porte-parole de l'état-major des armées, le colonel Thierry Burkhard. «Ce bâtiment va arriver en Méditerranée d'ici un à deux jours», a-t-il ajouté. Le ministère des Affaires étrangères parle de son côté de «rotations de gros porteurs aériens et (d')un bâtiment de la Marine nationale (qui) devraient permettre d'évacuer 5.000 personnes en une semaine». A voir sur le Guardian, cette carte des mouvements en Libye mise à jour en continu, en cliquant ici... Les événements La guerre à Marsa el Brega. Pro et anti-Kadhafi s’affrontent durement à Marsa el Brega, terminal pétrolier dans l'Est de la Libye. Plusieurs officiers rebelles ont dit à Reuters avoir perdu le contrôle de cette ville du golfe de Syrte. Quelques heures plus tard, un porte-parole de la coalition anti-Kadhafi annonçait que les insurgés avait repris la ville. L'aviation de Mouammar Kadhafi procède mercredi à des «bombardements aveugles» à Marsa el Brega, dans l'Est de la Libye, rapporte un témoin cité par la chaîne de télévision Al Arabiya. Les forces fidèles au colonel opèrent par à-coups pour récupérer également la ville d'Ajdabyah, grande ville de l'Est de la Libye tenue par des rebelles, a expliqué porte-parole de la coalition anti-Kadhafi depuis Benghazi, bastion des insurgé. Ajdabiyah est située à 75 km à l'est de Marsa el Brega et 160 km au sud de Benghazi. Des soldats fidèles à Mouammar Kadhafi sont entrés mercredi dans Ajdabyah, rapporte Al Djazira. Une explosion a été entendue dans les environs, a ajouté la chaîne de télévision citant un journaliste présent sur place. La chaîne Al Arabiya a rapporté plus tôt des bombardements sur cette ville, où se trouvent une base militaire et un dépôt d'armes. Le pouvoir de Kadhafi, lui continue de nier les affrontements et les violences. À Tripoli, un porte-parole du gouvernement libyen a dit «douter» des informations rapportant les combats dans les deux villes. «Je pense qu'il s'agit encore d'une information erronée», a dit Moussa Ibrahim. Vers une intervention militaire étrangère ? La coalition anti-Kadhafi formée à Benghazi, fief des rebelles dans l'Est de la Libye, va probablement solliciter une intervention militaire étrangère, a dit mercredi son porte-parole. «Nous allons probablement demander l'aide étrangère, probablement des frappes aériennes sur des endroits stratégiques qui mettront le dernier clou à son cercueil», a dit à Reuters Moustafa Gheriani, porte-parole de la Coalition du 17 février. Les deux bâtiments de l'US Navy attendus au large des côtes libyennes sont entrés mercredi dans le canal de Suez, en route vers la mer Méditerranée, a dit un responsable du canal. L'USS Kearsarge et l'USS Ponce devraient franchir le canal entre 15h30 et 16h00 en heure locale (13h30 et 14H00 GMT), a-t-il dit. Le secrétaire américain à la Défense, Robert Gates, avait annoncé mardi l'envoi en Méditerranée de plusieurs centaines de 'marines' ainsi que deux navires amphibies, précisant que ces forces pourraient servir à une éventuelle opération d'évacuation et d'assistance humanitaire en Libye. «La Ligue arabe, au niveau de ces délégués permanents, a présenté mardi une résolution qui sera soumise aux ministres des Affaires étrangères au cours de cette réunion (...) afin de rejeter toute intervention militaire étrangère en Libye», a dit Ahmed Ben Helli, le secrétaire général adjoint de l'organisation réunie ce mercredi au Caire. Le projet de résolution, qui confirme la condamnation par la Ligue arabe du dirigeant libyen Mouammar Kadhafi, souligne la nécessité de préserver «l'unité et l'intégrité du territoire libyen». Nouveau discours de Kadhafi Dans un discours télévisé, prononcé à Tripoli, le colonel Kadhafi s’est exprimé mardi sur la situation du pays et l’hypothèse d’une intervention militaire étrangère. Sur les événements. «Je vous mets au défi de trouver des manifestants pacifiques qui ont été tués. En Amérique, en France et ailleurs, on tire sur ceux qui attaquent des dépôts de munitions et cherchent à s'emparer d'armes». Il a aussi dit que les combats en Libye n'avaient pas fait plus de 150 morts et a mis en cause des cellules clandestines d'Al Qaïda dans les violences actuelles. A propos d'Al Qaïda, le dirigeant a dit: «Je suis prêt à débattre avec chacun d'entre eux, avec un de leurs 'émirs'. Qu'il vienne débattre avec moi. Mais ils ne discutent pas, (...) ils n'ont pas de revendications du tout». Sur une intervention étrangère. «Souhaitent-ils à faire de nous de nouveaux esclaves comme ce fut le cas du temps des Italiens ?», a déclaré le dirigenat libyen en se référant à la colonisation italienne. «Nous ne l'accepterons jamais. Nous entrerons dans une guerre sanglante et des milliers et des milliers de Libyens périront si les Etats-Unis ou l'Alliance atlantique intervenaient». Sur son départ. «Mouammar Kadhafi n'est pas un président qui peut démissionner, il n'a même pas un Parlement à dissoudre», a-t-il lancé. «Je n'ai aucune position à laquelle je puisse renoncer». «Le système libyen est celui du peuple et personne ne peut aller contre l'autorité du peuple (...) Le peuple est libre de choisir l'autorité qui lui convient», a poursuivi le dirigeant. Sur le pétrole. «Les puits de pétrole sont en sécurité (...) mais les compagnies ont peur (...) de gangsters armés», a dit le dirigeant libyen dans un discours prononcé à Tripoli. La Libye, qui est membre de l'Opep, représente environ 2% de la consommation mondiale de pétrole. Selon l'Agence internationale de l'énergie (AIE), de 850 000 à un million de barils par jour sont actuellement retranchés de la production pétrolière de la Libye. La Libye produisait autour de 1,6 million de barils par jour avant le soulèvement populaire contre Khadafi. Point final – Envoyé à l'aide de la barre d'outils Google"

Libye Fissures au sommet du clan Kadhafi avec Saïf Al-Islam - ParisMatch.com

Libye Fissures au sommet du clan Kadhafi avec Saïf Al-Islam - ParisMatch.com: "– Envoyé à l'aide de la barre d'outils Google"

Docteur en sciences politiques de l’université Paris V, Zidan Mohammed est actuellement directeur du Centre des études diplomatiques, à Janzour, au Nord-Ouest de la Libye, à 12 kilomètres de Tripoli. Toujours en poste au ministère des Affaires étrangères, il explique les raisons de la décomposition du régime du Guide...

Quel est l’entourage de Kadhafi ? Il y a autour de lui une ancienne garde composée de militaires, notamment les plus gradés qui ont profité du système pour s’enrichir avec leurs familles sur le dos de la population, des technocrates et des affairistes peu qualifiés qui contrôlent une bonne partie de l’administration. A cela, il faut ajouter les membres des “Communautés Révolutionnaires” que le peuple, dans sa majorité, déteste depuis longtemps et qui ne font rien pour attirer la sympathie. Cette ancienne garde s’était organisée pour mener une guerre silencieuse contre les réformes de Saïf Al-Islam, le fils du Guide, en corrompant les nouveaux responsables et en barrant la route aux jeunes diplômés comme moi. Le poste de directeur de section France au ministère des Affaires Étrangères, dont j’assume la responsabilité, ne sert à rien car j’occupe d’anciennes toilettes comme bureau et je ne dispose d’aucun collaborateur!

Quel est le rôle de Saïf Al-Islam, le fils de la deuxième épouse de Kadhafi ? Ayant passé ces dernières années en Occident, en Autriche et en Angleterre, Saïf Al-Islam a montré une méconnaissance flagrante de la société libyenne. Il a ouvert une discussion avec les opposants politiques, mal perçue à l’intérieur du pays par les partisans du régime. Ces pourparlers avec les groupes salafistes, qui avaient promis d’abandonner la lutte armée en échange de la libération de tous les prisonniers islamistes, ont été un échec. C’est ce qu’on a appelé chez nous l’opération “Les Vagues de Liberté”, dont les derniers bénéficiaires ont pu quitter leurs cellules le 18 février, soit deux jours après la première manifestation ! Ils sont même parvenus à créer deux “émirats”, à Derna et à Al-Baida, dans l’Est du pays.

C’est ici qu’ont eu lieu les premiers soulèvements ? A Al-Baida, précisément. Ironie du sort: la tribu des Barrassa, la plus importante, est proche du régime. La deuxième femme de Kadhafi est originaire de cette région. En plus, Al-Baida est la destination préférée de Saïf Al-Islam qui y passe le plus clair de son temps. C’est là que l’islamiste Alhassadi vient de se proclamer émir, alors qu’il avait été libéré de prison il y a un mois.

Quelles sont d’après vous les causes de cette révolte populaire ? Depuis trois au quatre ans, le pays a vécu en état d’apesanteur à cause d’une lutte de générations. D’un coté, le Guide avec sa vision traditionnelle, encouragé par un entourage usé et corrompue. De l’autre, Saïf Al-Islam qui a tenté de mener des réformes, mal préparées, mal engagées, le plus souvent menés par des opportunistes venus d’Occident.Les mouvements qui ont d’abord éclaté dans l’est du pays pour gagner quelques villes de l’Ouest, notamment Musrata et Alzaouyia, trouvent leur origine dans l’échec d’un système politique, économique et social, arrivé en bout de course. Le système a désespérément cherché à se renouveler. En vain. La corruption avait gagné toutes les institutions publiques. Les images de nos voisins tunisiens et égyptiens ont fait le reste. Inutile de rappeler que les revendications des jeunes sont plus que légitimes mais de là à les pousser jusqu’à la mort !

Après la Tunisie, l’Egypte, c’est donc au tour de la Libye de tomber ? Ce n’est absolument pas pareil. Depuis 1941, la Libye n’a connu pour le meilleur ou pour le pire (là n’est pas le débat) qu’un système politique unique. L’individu libyen n’a jamais connu ni partis politiques, ni syndicats et ne sait pas ce que veut dire la séparation des pouvoirs ! Le pays est composé d’une mosaïque tribale, il y en a plus 2 000. L’appartenance tribale prime sur tout le reste. Il n’y pas de place pour des conception telles que la citoyenneté ou l’intérêt public. Les gens qui essaient de s’organiser dans l’est ne seront jamais capables d’avoir un projet politique tenant la route. Même ceux qui, dans l’Ouest du pays, ne portent pas Kadhafi dans leur cœur, demandent que le Guide ne les quitte pas... Il n’est certes pas aimé par tous, mais tous savent que son départ précipité mènera le pays dans l’anarchie. Point final

dimanche 6 mars 2011

Color Psychology — Infoplease.com

Color Psychology — Infoplease.com

Color Psychology

Do different colors affect your mood?

by David Johnson

Related Links

Like death and taxes, there is no escaping color. It is ubiquitous. Yet what does it all mean? Why are people more relaxed in green rooms? Why do weightlifters do their best in blue gyms?

Colors often have different meanings in various cultures. And even in Western societies, the meanings of various colors have changed over the years. But today in the U.S., researchers have generally found the following to be accurate.

Black

Black is the color of authority and power. It is popular in fashion because it makes people appear thinner. It is also stylish and timeless. Black also implies submission. Priests wear black to signify submission to God. Some fashion experts say a woman wearing black implies submission to men. Black outfits can also be overpowering, or make the wearer seem aloof or evil. Villains, such as Dracula, often wear black.

White

Brides wear white to symbolize innocence and purity. White reflects light and is considered a summer color. White is popular in decorating and in fashion because it is light, neutral, and goes with everything. However, white shows dirt and is therefore more difficult to keep clean than other colors. Doctors and nurses wear white to imply sterility.

Red

The most emotionally intense color, red stimulates a faster heartbeat and breathing. It is also the color of love. Red clothing gets noticed and makes the wearer appear heavier. Since it is an extreme color, red clothing might not help people in negotiations or confrontations. Red cars are popular targets for thieves. In decorating, red is usually used as an accent. Decorators say that red furniture should be perfect since it will attract attention.

The most romantic color, pink, is more tranquilizing. Sports teams sometimes paint the locker rooms used by opposing teams bright pink so their opponents will lose energy.

Blue

The color of the sky and the ocean, blue is one of the most popular colors. It causes the opposite reaction as red. Peaceful, tranquil blue causes the body to produce calming chemicals, so it is often used in bedrooms. Blue can also be cold and depressing. Fashion consultants recommend wearing blue to job interviews because it symbolizes loyalty. People are more productive in blue rooms. Studies show weightlifters are able to handle heavier weights in blue gyms.

Green

Currently the most popular decorating color, green symbolizes nature. It is the easiest color on the eye and can improve vision. It is a calming, refreshing color. People waiting to appear on TV sit in "green rooms" to relax. Hospitals often use green because it relaxes patients. Brides in the Middle Ages wore green to symbolize fertility. Dark green is masculine, conservative, and implies wealth. However, seamstresses often refuse to use green thread on the eve of a fashion show for fear it will bring bad luck.

Yellow

Cheerful sunny yellow is an attention getter. While it is considered an optimistic color, people lose their tempers more often in yellow rooms, and babies will cry more. It is the most difficult color for the eye to take in, so it can be overpowering if overused. Yellow enhances concentration, hence its use for legal pads. It also speeds metabolism.

Purple

The color of royalty, purple connotes luxury, wealth, and sophistication. It is also feminine and romantic. However, because it is rare in nature, purple can appear artificial.

Brown

Solid, reliable brown is the color of earth and is abundant in nature. Light brown implies genuineness while dark brown is similar to wood or leather. Brown can also be sad and wistful. Men are more apt to say brown is one of their favorite colors.

Colors of the Flag

In the U.S. flag, white stands for purity and innocence. Red represents valor and hardiness, while blue signifies justice, perseverance, and vigilance. The stars represent the heavens and all the good that people strive for, while the stripes emulate the sun's rays.

Food for Thought

While blue is one of the most popular colors it is one of the least appetizing. Blue food is rare in nature. Food researchers say that when humans searched for food, they learned to avoid toxic or spoiled objects, which were often blue, black, or purple. When food dyed blue is served to study subjects, they lose appetite.

Green, brown, and red are the most popular food colors. Red is often used in restaurant decorating schemes because it is an appetite stimulant.

La logique

La logique: "– Envoyé à l'aide de la barre d'outils Google"

mamifére

Move your belly-Said Mrad

Photo du lac Chikuminuk - Fond d'écran de l'Alaska - National Geographic Photo du jour

Photo du lac Chikuminuk - Fond d'écran de l'Alaska - National Geographic Photo du jour: "– Envoyé à l'aide de la barre d'outils Google" http://images.nationalgeographic.com/wpf/media-live/photos/000/325/cache/chikuminuk-lake-alaska_32517_990x742.jpg

facebook

https://www.facebook.com/?sk=lf
Powered By Blogger