samedi 16 avril 2011
فرنسا: الفتاة التي قصّت شعرها من اجل الحجاب ~ عجائب و غرائب
فرنسا: الفتاة التي قصّت شعرها من اجل الحجاب ~ عجائب و غرائب: "فرنسا: الفتاة التي قصّت شعرها من اجل الحجاب
Envoyer par e-mail BlogThis! Partager sur Twitter Partager sur Facebook Partager sur Google Buzz
في خطوة غير مسبوقة بالمدارس الفرنسية قامت تلميذة فرنسية من أصل تركي بحلق شعرها كلية احتجاجا على منعها من الدخول محجبة إلى مدرستها بمدينة ستراسبورج بمنطقة الألزاس شمال فرنسا.
واعتبرت الفتاة هذه الطريقة 'الاحتجاجية' بمثابة وسيلة تمكنها من عدم مخالفة تعاليم دينها الذي يحرم عليها كشف شعر رأسها، وفى الوقت نفسه من تطبيق تعاليم الجمهورية الفرنسية التي تحظر عليها ارتداء الحجاب في المدرسة، فيما رأت ناشطة مسلمة أنها تعبر عن حالة اليأس التي وصلت إليها الطالبة إزاء تعنتإدارة المدرسة معها في قضية الحجاب.فقد وقفت سنيت دوجاني 15 سنة أمام مدرسة 'لويس باستير' وبحضور وسائل إعلام فرنسية الجمعة وقامت بنزع غطاء رأسها لتكشف عن رأس خال كلية من الشعر،وبعد أن كفكفت دمعها دخلت إلى المدرسة أمام أعين التلاميذ ومسئول المدرسة الذي وقف عند الباب.وقد اعتبرت وسائل الإعلام الفرنسية العملية التي قامت بها سنيت بمثابة 'استفزاز للمدرسة' فيما اعتبرت الفتاة في تصريحات للقناة الثانية الفرنسية أنها 'بهذه الطريقة الاحتجاجية ستطبق قانون الجمهورية في الوقت الذي ستحترم فيه دينها الذي يمنعها من إظهار شعرها للآخرين. وفي تصريحات لجريدة لوموند الفرنسية قالت والدة سنيت: 'لي 5 أبناء، وسنيت هي الفتاة الوحيدة بينهم.. طريقتها في التصرف تؤلمني، وشعرها المحلوق مرعب تماما'. وأضافت 'الأمر يذكرني بصور المعتقلات أثناء الحرب العالمية الثانية، ولكن عندما يتعلق الأمر باختيارها لا نملك إلا أن نساندها'.
'سأفعل ما تريده حكومة فرنسا، لكني أبدا لن أسمح لها أن تجعلني أغضب ربي' هكذا وقفت سنيت دوجاني امام باب المدرسه وقالت سنيت فرنسية الجنسية.. مسلمة الديانة...
فعلت ذلك لتقول للعالم: 'لا لنزع الحجاب' و كونها من دون شعر هو 'أشرف ألف مرة' من نزعها للحجاب، وهكذا نزعت الحجاب امام المدرسة
– Envoyé à l'aide de la barre d'outils Google"
ISLAMIC-INTELLIGENCE: Le clergé juif sioniste franc maconnique de la Fra...
ISLAMIC-INTELLIGENCE: Le clergé juif sioniste franc maconnique de la Fra...: "Niqaab, Burqa – Apothéose de l’intolérance laïque en France La France sioniste sous la férule du Président juifiste d’origine hongroise N..."
ISLAMIC-INTELLIGENCE: Les services francais (DST-DCRIF) clairement ident...
ISLAMIC-INTELLIGENCE: Les services francais (DST-DCRIF) clairement ident...: "Message a l'ennemi sioniste: En liberant le Maghreb, nous liberons la France de l'occupation sioniste... Avant de lire cet article,..."
ISLAMIC-INTELLIGENCE: Israeli and british governments are financing the ...
ISLAMIC-INTELLIGENCE: Israeli and british governments are financing the ...: "PRESS CONFERENCE 22 APRIL 2011 Dearborn MI, Islamic Center: Zionist Provocation of Terry Jones Dr. Terry Jones sound like a paid ..."
ISLAMIC-INTELLIGENCE: Israel prepare une agression militaire contre le L...
ISLAMIC-INTELLIGENCE: Israel prepare une agression militaire contre le L...: "Abou Obeidah: les justifications sionistes pour le crime de Khan Younès sont mensongères G..."
ISLAMIC-INTELLIGENCE: La mort des reseaux franc maconniques en Afrique d...
ISLAMIC-INTELLIGENCE: La mort des reseaux franc maconniques en Afrique d...: "Le néo-bourguibisme ou la chronique d’un marché de dupes pour confisquer la Révolution. Par S. El-Ayoubi, Ni 7, ni 6 Novembre! Le néo..."
ISLAMIC-INTELLIGENCE: Israel is using Libya as a training ground for the...
ISLAMIC-INTELLIGENCE: Israel is using Libya as a training ground for the...: "Americas Planned Nuclear Attack on Libya Part 1 By Michel Chossudov..."
ISLAMIC-INTELLIGENCE: Preparant le prochain massacre a Gaza, et apres l...
ISLAMIC-INTELLIGENCE: Preparant le prochain massacre a Gaza, et apres l...: "Vittorio Arrigoni assassiné Vittorio Arrigoni, Ken O'Keefe & Cormac O'Daly- Gaza Juliano Mer-Khamis, l'un des genies palestinien..."
EgyptDay1, Now What?: Turkish President Abdullah Gul has warned the coal...
EgyptDay1, Now What?: Turkish President Abdullah Gul has warned the coal...: "Turkey warns against coalition 'hidden agenda' on Libya Continue reading the main story Turkish President Abdullah Gul has warned the coa..."
nos humbles martyre
|Hommage - ذكــــــــــرى|
16 avril 1940 - 16 avril 2011
Abdelhamid Ibn Badis | عبــــــد الحمــــــيد ابن بــــاديـــــــس
شَعْـبُ الجـزائرِ مُـسْـلِـمٌ *** وَإلىَ الـعُـروبةِ يَـنتَـسِـبْ
"l’Algérie est notre patrie, l'Islam est notre religion, l'Arabe est notre langue"
•Né en 1889 à Constantine (Algérie), Abdelhamid Ben Badis fait ses études à la Zitouna de Tunis. Prédicateur et formateur à la mosquée "Djamaâ Lakhdar" qu'il ouvre en 1911, il se rend en pèlerinage en 1914 à la Mecque.
Il participe activement au mouvement de l'Islah musulman et publie dès 1925 Al Mountaqid, journal critique dans lequel il amorce un travail profond de prise de conscience nationale.
Après l'interdiction de cet organe, il lance la même année "Achihab" (le météore) puis "El-Bassaïr" (visions d'avenir) où il contribue à faire renforcer dans les plus larges masses les concepts du nationalisme, de l'arabisme et de la fidélité a l'Islam, les trois piliers de la personnalité algérienne.
Fondateur de l'Association des Oulémas d’Algérie, il participe au Congrès musulman d'Alger en juin 1936 et déploie une activité constamment entravée par l'administration coloniale.
Il meurt le 16 avril 1940, laissant derrière lui une œuvre politique et culturelle qui a nourri l'esprit de plusieurs générations d’Algériens de son fameux triptyque : "l’Algérie est notre patrie, l'Islam est notre religion, l'Arabe est notre langue."
Promoteur du savoir, il est le 16 avril de chaque année, honoré au cours de "Youm-El-Ilm" (Journée de la science).
Il y a 40 minutes · 3866 · Je n’aime plus · · Partager
Myspace France
(Qatar, et la volonté de dépassé le complexe de l'état nain)
كشفت الإستراتيجية القطرية المنتهجة، منذ انقلاب الأمير حمد بن خليفة آل ثاني على والده في 27 جوان 1995، عن الرغبة في تجاوز ما يعرف بعقدة الدولة القزمة وتعويض جوانب النقص من قلة السكان وصغر المساحة بسياسة اختراق ''جريئة وبراغماتية'' على مستوى النظام الإقليمي الفرعي الشرق أوسطي، الذي ساهم في قلب كافة الموازين، رغم بعض الإخفاقات الظرفية.
تعتبر قطر دولة حديثة النشأة ظهرت في سبتمبر 1971، مساحتها صغيرة لا تتعدى 11437 كلم مربع وعدد سكانها لا يتجاوز 7, 1 مليون نسمة، حسب آخر إحصاء، ومع ذلك فقد شهدت انقلابين داخل أسرة آل ثاني، الأول في فيفري 1972 قام به خليفة بن حمد ضد ابن عمه الأمير أحمد، والثاني في 1995 قام به حمد بن خليفة ضد والده.
وتعتبر قطر من أهم البلدان المنتجة للنفط والغاز، وأرست إستراتيجية اختراق متعددة الأبعاد لضمان موقع لها في النظام الإقليمي الفرعي الشرق أوسطي، من خلال تحالفات سياسية واقتصادية وعسكرية، ولعب دور المحاور الجديد والوسيط السياسي القادر على توظيف وسائل مادية لا متناهية خدمة لسياسة التوجهات الاستراتيجية للدول الغربية على رأسها الولايات المتحدة، ولكن أيضا فرنسا في المنطقة.
وقد اتضح جليا الدور القطري سريعا، من خلال قرار تأهيل إسرائيل في المنطقة العربية وتجاوز كافة القرارات المتخذة بخصوص ''المقاطعة الاقتصادية''. فقد عمدت الدوحة إلى تبني المفاهيم التي أطلقها شمعون بيريز، رئيس الحكومة الإسرائيلي الأسبق، فيما يتعلق بالشرق الأوسط الكبير، خاصة فيما يخص تنظيم القمم الاقتصادية، حيث احتضنت الدوحة المؤتمر الرابع الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال إفريقيا في نوفمبر 1997، وقبلها من خلال فتح مكتب التمثيل الإسرائيلي الأول في المنطقة في سبتمبر 1996 والإبقاء عليه، واقتراح بيع الغاز القطري لإسرائيل، على غرار ما تقوم به مصر منذ جانفي 1994، ولم يقتصر الدور القطري على إحداث اختراق متدرج لتأهيل إسرائيل التي برزت مع اللقاء الرسمي بين وزير الخارجية حمد بن جاسم بن جابر آل ثاني ونظيره آنذاك شمعون بيريز في جويلية 2002 في عز قمع الانتفاضة الفلسطينية، هذا الأخير قام بزيارتين لقطر في 1996 و2007، فيما كان آخر لقاء رسمي جمع بالدوحة وزيرة الخارجية ليفني بأمير قطر في 2008، على هامش منتدى الديمقراطية، فضلا عن ذلك أعادت قطر صياغة شبكة التحالفات وساهمت في إعادة إبراز سياسات الاستقطاب والاحتواء في المنطقة من خلال احتضان، ابتداء من 2001 بالخصوص، للقيادة المركزية الأمريكية ''السانتكوم'' المشرفة على ما يعرف بالقوس الإسلامي، والذي يمتد من دول آسيا الوسطي إلى القرن الإفريقي بقاعدة العديد، ومنح تسهيلات عسكرية لا متناهية للولايات المتحدة، على رأسها إقامة أكبر قاعدة عسكرية جوية، وهي قاعدة السيلية التي أشرفت على العمليات العسكرية لاحتلال العراق في 2003، وقبلها أفغانستان في 2001، وهو ما أكده الكاتب والخبير الأمريكي وليام أركن.
هذا التوجه لم يمنع قطر أيضا من الدخول في تحالفات عسكرية مع فرنسا، وإبرام عقود لتجهيز الطيران والبحرية بالخصوص، حيث يعتبر السلاح الفرنسي الأهم في الترسانة العسكرية القطرية، على رأسها طائرات الرافال وميراج وصواريخ كروتال والفرقاطات فرام.
السياسة القطرية التي تجاوزت عقدة الدولة القزمة في مواجهة المقاربة الأمنية، حيث تقع بين ثلاث قوى إقليمية هي إيران والمملكة السعودية والعراق، وهي ليست بعيدة عن مصر أيضا، سعت إلى بناء سياسة انتشار مدعمة بالبترودولار والقوة المالية والدعاية الإعلامية عبر قناة الجزيرة، ولكن أيضا الغطاء الديني من خلال احتضان رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الشيخ يوسف القرضاوي. حيث أثارت حفيظة العديد من الدول بداية بالجارة الرياض التي لم تنس أن انقلاب حمد بن خليفة تم بينما والده كان في المملكة السعودية، ولكن أيضا القاهرة، فقد حاولت استعادة ملفات السودان والملف الفلسطيني من مصر، من خلال اقتراح وساطة بتمويل مالي واستقطاب المعارضة الفلسطينية خاصة حماس، وتقاطع توجهاتها مع توجهات إيران، وهو ما دفع أمير قطر إلى إشراك طهران في ترتيبات المصالحة خلال قمة ''غزة''، كما دخلت في خط المصالحة اللبنانية من خلال ملف سوريا، وهي ملفات كانت مسطرة أيضا في الأجندة الأمريكية.
حفيظ صواليلي / الخــــبـــر
Il y a 33 minutes · 3620 · J’aime · · Partager
المصريون يطالبون مجددا غلق السفارة الاسرائيلية وطرد سفيرها | قناة العالم الاخبارية
المصريون يطالبون مجددا غلق السفارة الاسرائيلية وطرد سفيرها | قناة العالم الاخبارية: "– Envoyé à l'aide de la barre d'outils Google"
Egypte : Pro et anti-Khadafi s’affrontent au Caire | euronews, no comment
Egypte : Pro et anti-Khadafi s’affrontent au Caire | euronews, no comment: "– Envoyé à l'aide de la barre d'outils Google"
Egypte : Pro et anti-Khadafi s’affrontent au Caire | euronews, no comment
Egypte : Pro et anti-Khadafi s’affrontent au Caire | euronews, no comment: "– Envoyé à l'aide de la barre d'outils Google"
Mon prénom fait-il de moi un « bon Français » ? | Rue89
Mon prénom fait-il de moi un « bon Français » ? | Rue89: "– Envoyé à l'aide de la barre d'outils Google"
Le Figaro - Conjoncture : G20 : les économies de sept pays observées à la loupe
Le Figaro - Conjoncture : G20 : les économies de sept pays observées à la loupe: "– Envoyé à l'aide de la barre d'outils Google"
vendredi 15 avril 2011
Groupes États-Unis avait financé rôle de soutien dans les révoltes arabes - NYTimes.com
Groupes États-Unis avait financé rôle de soutien dans les révoltes arabes - NYTimes.com: "– Envoyé à l'aide de la barre d'outils Google"
Le Don't Quit Poème - Page d'accueil
Le Don't Quit Poème - Page d'accueil: "– Envoyé à l'aide de la barre d'outils Google"
Six attitudes pour cultiver le plaisir | Psychologies.com
Six attitudes pour cultiver le plaisir | Psychologies.com: "– Envoyé à l'aide de la barre d'outils Google"
L'art donne du plaisir | Psychologies.com
L'art donne du plaisir | Psychologies.com: "– Envoyé à l'aide de la barre d'outils Google"
Mes citations en vrac: Molière
Mes citations en vrac: Molière: "– Envoyé à l'aide de la barre d'outils Google"
Molière
Il est si doux de vivre. On ne meurt qu’une fois et c’est pour si longtemps !
Il n’y a point de pires sourds que ceux qui ne veulent pas entendre.
Les femmes sont plus chastes des oreilles que de tout le reste du corps.
On est aisément dupé par ce qu’on aime.
Qui veut noyer son chien l'accuse de la rage.
Un sot qui ne dit mot ne se distingue pas d'un savant qui se tait.
Libellés : Les M
Vendredi 15 avril 2011
OUEST vs CHINE: une nouvelle guerre froide sur le sol libyen COMMENCE
Par Patrick Henningsen
Fil 21e siècle
13 avril 2011
La question de savoir pourquoi États-Unis a conduit les forces de l'OTAN sont déterminés à l'ingénieur un changement de régime en Libye est désormais clair. Alors que les spécialistes des médias et des experts politiques discutent encore de savoir si les bandes rebelles libyenne sont effectivement soutenus et dirigés par des États-Unis, Royaume-Uni et les agences de renseignement d'Israël, plus large à long terme des objectifs de politique de l'Ouest de la Libye sont complètement ignorés.
Il suffit de lire les documents d'information stratégique en U. S. documents AFRICOM pour réaliser la phase finale vrai en Libye: le contrôle de ressources précieuses et l'expulsion de la Chine en Afrique du Nord.
Lorsque les États-Unis formé AFRICOM en 2007, quelque 49 pays ont signé les États-Unis charte militaire pour l'Afrique, mais un pays a refusé: la Libye. Un tel acte déloyal par Kadhafi de la Libye leader Moummar ferait que semer les graines d'un futur conflit sur la route en 2011.
OTAN: Réduit à une simple force de sécurité privée pour les intérêts de l'Ouest de l'entreprise.
Selon l'ancien Reagan cabinet officiel Dr Paul Craig Roberts, de la situation avec Kadhafi est très différent de celui des manifestations récentes d'autres dans le monde arabe. "Pourquoi est-il de l'OTAN?" Est devenu à la question réelle, dit Roberts, qui craint que la participation à risque découlant de l'influence américaine pourrait conduire à un point de rupture catastrophique en Libye.
Intérêts chinois EN LIBYE
Selon le ministère de Pékin du Commerce, les contrats actuels de la Chine en Libye nombre d'au moins 50 projets de grande envergure portant sur des contrats de plus de 18 milliards USD. Ce qui est encore plus révélateur, c'est que en raison de l'instabilité récente dans la région Afrique du Nord, les investissements de la Chine ont pris un coup sérieux. Les récents troubles politiques dans la région a provoqué la Chine étrangers projets contractés à goutte avec de nouveaux contrats pour un montant de 3,47 milliards $, en baisse de 53,2%. Parmi eux, le montant des nouveaux contrats en Libye, en baisse de 45,3%, le chiffre d'affaires de 13,9% de moins; à l'Algérie, le montant du contrat est tombé de 97,1%, le chiffre d'affaires a diminué de 10,7% - tous dans les 2 premiers mois de cette année.
POURQUOI NOUS SOMMES EN LIBYE: une interview révélatrice avec le Dr Paul Craig Roberts.
En plus des nombreux investissements chinois en Libye, les pays d'Afrique du Nord a récemment terminé un de l'eau la plus chère et de faire progresser des projets de travaux dans l'histoire du monde- Grand Homme de la Libye Made River. Ce risque 30 années terminé que l'année dernière, la Libye donne la possibilité d'un boom agricole et économique qui ne manquerait pas synonymes de soucis pour la concurrence des marchés agro-dans les pays voisins d'Israël et l'Egypte. Il peut aussi transformer la Libye dans la "corbeille à pain" émergents d'Afrique.
Avec des prix alimentaires mondiaux à la hausse, et la Libye qui possède une monnaie stable et bon marché d'approvisionnement en énergie domestique, il ne prend pas un génie économique de voir quel rôle pourrait jouer la Libye dans le marché mondial.
ATOUT: Grand Homme de la Libye Made River.
AFRICOM: ENFANT DU PNAC
Fondé sous le président américain George Bush Jr, AFRICOM est un sous-ensemble de la grande néo-conservatrice Projet pour un Nouveau Siècle Américain (PNAC). Centrale aux objectifs stratégiques de l'AFRICOM est de confronter l'influence croissante sur le continent chinois. Une étude AFRICOM suggère que la Chine finira par envoyer des troupes en Afrique pour y défendre ses intérêts:
«Maintenant, la Chine a atteint un stade de développement économique qui nécessite des fournitures infinie de matières premières en Afrique et a commencé à développer la capacité d'exercer une influence dans la plupart des coins de la planète. L'extrapolation de l'histoire prédit que la méfiance et l'incertitude entraînera inévitablement l'Armée populaire de Libération (APL) de Chine à l'Afrique en chiffres effarants ... "
Nous avons donc une crainte vocalisé de la part des planificateurs militaires américains, d'une confrontation militaire avec la Chine ... en Afrique. Aujourd'hui, c'est la Libye, mais demain, il sera au Soudan. Est-ce son un peu familier? Eh bien, il faut ...
La nouvelle guerre froide AVEC LA CHINE
Ce que les données économique de la Chine (ci-dessus) ne montrent clairement que les objectifs politiques stratégiques décrites dans les documents AFRICOM de Washington, en particulier ceux ceux conçus pour faire face et de minimiser l'intérêt économique de la Chine en Afrique, sont de très bons résultats en raison de l'instabilité dans la région. «Déstabilisation» comme un outil de contrôle a toujours travaillé pour les puissances coloniales. chaos d'ingénierie peuvent ensuite être gérés par une forte présence militaire dans la région.
En effet, à quoi nous assistons ici, c'est l'aube d'une Nouvelle guerre froide entre les États-Unis EURO pouvoirs et la Chine. Cette nouvelle guerre froide mettra en vedette plusieurs des mêmes éléments de la longue et prolongée américano-soviétiques face à face, nous avons vu dans la deuxième moitié du 20e siècle. Il aura lieu au large des côtes, dans des endroits comme l'Afrique, l'Amérique du Sud, l'Asie centrale et par points chauds vieille comme la Corée et le Moyen-Orient.
AFRICOM: aperçu de l'Amérique nouveau terrain de jeu militaire.
Ce qui rend cette nouvelle guerre froide beaucoup plus profonde et plus subtile que la précédente, est qu'il ne sera pas enveloppé dans une idéologie populaire comme «Le capitalisme contre le communisme».
Cette nouvelle guerre des centres de ressources autour d'une seule question-naturelles. La capture et le contrôle des ressources restantes dans le monde et l'approvisionnement en énergie sera le thème qui régiront et littéralement de carburant, tous les grands conflits du 21e siècle. Elle sera conduite par des procurations nombreuses, et sur des terrains éloignés à travers le monde, mais il ne sera jamais parlé de par le Secrétaire de la Maison Blanche ou le ministère des Affaires étrangères à Downing Street.
Les premiers rapports de la Libye confirment que «rebelles» sont en cours de sauvegarde et réalisé par les services de renseignement occidentaux.
INSURGÉS pas des manifestants
L'astuce spin grande PR dans la course aux bombardements de l'OTAN exécuter en Libye a été la capacité de l'Occident pour caractériser la Libye violence des bandes armées comme de simples manifestants. La moyenne des consommateurs américains, britanniques ou français des médias a assimilé l'insurrection libyenne à celles déjà en Tunisie et en Egypte. La réalité était bien sûr qu'ils ont été tout sauf cela.
Toutefois, les cloches de la liberté et la démocratie a effectivement sonné, alors tout ce qui était vraiment nécessaire à ce moment était un habile ADM-like astuce diplomatique à éblouir les rangs des diplomates déficience intellectuelle à l'ONU à New York. Le «No Fly Zone» a été reconditionné et suffisamment bien fonctionné pour les politiciens de mettre un pied dans la porte de leurs chambres guerre.
Il semble avoir fonctionné jusqu'ici, mais avec sacs organisme civil de l'OTAN commencent déjà à s'accumuler, Les troupes prochaine phase-terre et une occupation militaire de l'OTAN de la Libye, sera un peu plus compliquée à exécuter sans subir de lourdes conséquences politiques. Tous ces efforts sont utilisés pour complexé linceul ouest d'entreprise et militaires programmes à long terme dans la région, tous partie intégrante de ces nouveaux Les guerres de ressources avec la Chine.
L'histoire est encore A BITCH
Peu de prétendre que l'observateur moyen de l'Ouest et les grands médias des consommateurs souffre d'amnésie historique chroniques. Pour les Américains, en particulier, l'histoire pertinente ne va pas plus loin que la saison précédente de Dancing With the Stars, Ou American Idol. Certains diront que c'est par la conception, que sur l'ensemble des masses ont été conditionnés à être des acteurs passifs dans la nouvelle démocratie moderne riche en médias, car elle facilite la gestion des troupeaux beaucoup plus facile.
Les leçons de l'Afghanistan et l'Irak n'ont pas encore rentrer chez eux pour les États-Unis et la Grande-Bretagne-deux projets sont toujours en cours préoccupations de l'entente massive des sociétés occidentales. Cela a permis aux bureaucrates ambitieux à Washington, Londres et Paris pour tenter leur chance à nouveau en Libye. Avec le temps toutefois, les Américains et les Européens viennent d'apprendre ce que chaque citoyen et sous réserve déjà appris à maintes reprises tout au long de l'histoire du monde. En théorie, il peut fonctionner, mais dans la pratique, "profession" est un paradoxe. Les Etats-Unis Royaume-Uni peuvent tirer des plans en privé d'occuper un Irak ou la Libye indéfiniment, mais l'histoire ne concordent pas avec ces ambitions impériales.
Il se terminera un jour, et finissent mal parce que l'Empire néo-roman anglo-américaine avec toutes ses légions à l'étranger, ne peut pas gérer ses affaires intérieures fragile retour à la maison. D'abord vient la chute du Sénat, puis la montée de César, et, enfin, l'effondrement de l' Denier($) À la maison. L'empire autrefois grande sort avec un gémissement, trop gras et trop en faillite pour continuer.
Retour dans la journée, les citoyens de Rome se souciait peu les détails des largesses militaires et la conquête à l'étranger. Il le seul intérêt, c'est que la gloire de Rome a été confirmé et pour pain et des jeux à la maison. Comme les grandes guerres de ressources du 21e siècle continuent de faire rage sur le même rythme, une question vient à l'esprit: ce qui va citoyens conscients dans le pays agresseur faire pour changer le cours actuel de l'histoire?
A en juger par la facilité avec laquelle l'Occident a réussi à tirer de leur dernier hold-up en Libye, je dirais ... très peu en ce moment.
-
Auteur Patrick Henningsen est un écrivain et consultant en communications et actuellement rédacteur en chef du 21r. Siècle Wire.
-
Voir l'article original ici à http://21stcenturywire.com/2011/04/12/2577/
-
Posté par Abu-Suleyman à 02h34
Email This BlogThis! Partager sur Twitter Partager sur Facebook Partager sur Google Buzz
Labels: Libye
0 commentaires:
Poster un commentaire
Liens vers ce message
Créer un lien
jeudi 14 avril 2011
ISLAMIC-INTELLIGENCE: Plusieurs juges francais enquentent en sous mains sur les retro-commissions des contrats Agosta et Sawari 2, la mort de Rafik Hariri, et les banques qataris, emiratis et libyennes impliquées dans le financement occulte de la campagne de Balladur en 1995 et Sarkozy en 2007. Sarkozy finira exactement comme Gbagbo, meme en faisant retirer les provocations racistes juives sionistes talmudiques des lois sur le Hidjab et Niqab, la chute de l'israelien Sarkozy cet été est ineluctable... Nous sommes entrés dans une zone d'intense turbulences en France, attention aux attentats israeliens !!!!
Thursday, April 14, 2011
Plusieurs juges francais enquentent en sous mains sur les retro-commissions des contrats Agosta et Sawari 2, la mort de Rafik Hariri, et les banques qataris, emiratis et libyennes impliquées dans le financement occulte de la campagne de Balladur en 1995 et Sarkozy en 2007. Sarkozy finira exactement comme Gbagbo, meme en faisant retirer les provocations racistes juives sionistes talmudiques des lois sur le Hidjab et Niqab, la chute de l'israelien Sarkozy cet été est ineluctable... Nous sommes entrés dans une zone d'intense turbulences en France, attention aux attentats israeliens !!!!
Sarkozy le Gbagbo francais... On t'avait prevenu l'israelien...
Sarkozy, finalement grillé par Kadhafi
Le jeu du chat et de la souris entre ex-balladuriens devenus sarkozystes et chiraquiens bon teint a duré bien longtemps, je vous ai dit. Chirac étant un vrai tueur en politique, il fallait bien une fin à cette rivalité. Il semble que nous n'en soyons plus très loin. On pensait que l'histoire des rétro-commissions versées par les pakistanais serait l'histoire qui plomberait définitivement Nicolas Sarkozy. On vient de découvrir que ç'en est une autre.
Les chiraquiens ont eu avec Kadhafi une prudence que n'aura pas eue Nicolas Sarkozy, qui a foncé tête baissée dans le piège tendu. Attiré par les sommes mirobolantes versées pour la vente de matériels au dictateur libyen, rêvant de toucher le jackpot, l'homme s'est compromis avec lui, c'est sûr, au point aujourd'hui de réclamer la tête de celui qui l'a aussi berné, en tentant de monter une opération à la Reagan pour éliminer physiquement Kadhafi, ou le forcer à quitter le pays. Sa réaction incompréhensible pour son propre nouveau ministre des affaires étrangères (un chiraquien !) ne peut s'expliquer que par ce que vient d'annoncer le dictateur roué : le pot aux roses des rétro-commissions n'a pas concerné que le Pakistan, et ce sont bien les mêmes qui en ont bénéficié. Après le Karachigate, voici venir le Tripoligate.
Nous revenons alors en 2003, l'année ou Chirac a repris définitivement les rênes, à savoir a bloqué toute ressource financière aux balladuriens. L'un des protagonistes des "affaires" va en prime subitement disparaître. Cest le fameux Sheikh, qui "va en fait décéder en 2004 à Genève dans des conditions assez floues, ce Saoudien d’origine yéménite, paré du titre de « grand chambellan », était l’homme des « missions difficiles » du roi Fahd d’Arabie saoudite" nous rappelle tout à coup Paris-Match qui découvre ainsi (enfin) l'affaire ! Encore un disparu de plus ! Mais ce n'est pas encore terminé pour autant. On retrouvera le même Ziad Takkiedine, envoyé sarkozyste, mêlé à bien d'autres contrats, toujours en train de ferailler avec son adversaire de toujours, le sulfureux Alexandre Djouhri (représentant de Chirac), mêlé lui à d'autres événements fort peu reluisants, dont celui de la rixe au George V, dont j'ai évoqué la piste ici-même également.
Une affaire où l'on retrouvait également, quel curieux hasard, Roussin et Proglio. "Alexandre Djourhi, un milliardaire franco algérien, proche de la famille Delon" avais-je alors écrit, en poursuivant : "Curieux personnage que ce Djourhi. Un homme qui dispose "d’une suite à l’année à l’Hôtel Crillon" (et habite à Genêve !). Fort curieux, même. Mais les "affaires" et les "entretiens" entre nos deux lascars ne vont pas se passer comme d’habitude en ce milieu. Dans leurs "discussions", c’est nouveau pour conclure des contrats, les deux hommes avaient fini par en venir aux mains (au au George-V, devenu ring de catch !). Etonnement : Ajroudi, il faut le dire, n’est pas n’importe qui : c’est le représentant dans le monde du prince Al-Waleed (le neveu du roi d’Arabie Saoudite). On conçoit mieux la taille de l’enjeu (mais on imagine toujours pas un pugilat !). Personne ne se doutait que cela se terminerait ainsi. On en reste tout étonné... Comme en regardant l’organigramme de Veolia Environnement. En troisième position figure "M. Daniel Bouton : 55 ans, nationalité française". Le PDG de la SOCGEN, pas encore dans la tourmente. Et ancien directeur de cabinet d’Alain Juppé. Ce que le monde est petit."
On comprend que ces gens-là ont d'autres chats à fouetter que le commun des mortels. Et Chirac de vouloir à tout prix coincer financièrement son rival. Ce à quoi il va s'employer, effectivement avec une certaine maîtrise, à vrai dire. Sarkozy sera promptement évincé du contrat Miksa initié au départ par son vieux mentor Charles Pasqua (qu'il a trahi) ! Entretemps, Henri Proglio, au départ chiraquien, a viré sa cutie et est devenu supporter de Sarkozy, séduit par le baratin de... l'enjôleuse Rachida, qui n'a que son nom aux lêvres. On le retrouvera, lui, l'ancien du GUD (avec son jumeau) le soir de l'intronisation du Fouquet's, toujours aux côtés de Rachida la météore. Trop petit, ce monde, je vous disais naguère.
A peine réélu, Chirac a décidé de sévir, disais-je, comme nous le rappelle Gattegno : "Le 12 décembre 2003, Chirac exige l'annulation du voyage de son ministre de l'Intérieur et décide de placer le contrat Miksa sous la surveillance directe de l'Élysée. Il désigne pour cela Maurice Gourdault-Montagne, ancien directeur du cabinet d'Alain Juppé, devenu conseiller diplomatique du Président et homme des missions délicates. Jamais la suspicion au cour du pouvoir exécutif n'avait suscité une telle violence ni entraîné un chef de l'État aussi loin ainsi, l'Élysée s'est assuré, dans un ordonnancement inédit, la haute main sur le plus gros marché de matériels sensibles jamais négocié par l'industrie française ; chiraquiens et sarkozistes se renvoient ouvertement l'accusation de vouloir profiter du contrat saoudien pour remplir d'hypothétiques caisses occultes. Malgré la vigilance de Gourdault-Montagne, dont la réputation d'intégrité est sans tache, intermédiaires officiels et officieux s'affrontent en coulisse avec la même avidité. Des émissaires de Rafic Hariri, le Premier ministre et homme d'affaires libanais, très en cour à l'Élysée, se rapprochent des négociateurs saoudiens. Un avocat bien introduit au Moyen-Orient et en Afrique, ancien des réseaux Foccart, invoque sa proximité avec Dominique de Villepin pour être associé aux pourparlers..." et le contrat mirobolant échappera à Nicolas Sarkozy, quatre ans à peine avant de préparer son accession au pouvoir.
Et Chirac placera ses jalons auprès d'Hariri pour s'installer après son départ de l'Elysée dans son luxueux appartement. Gratuitement, bien entendu (voir notre épisode précédent).
C'est pourtant Rafic Hariri en personne qui va arranger tous les bidons , comme on pourra le lire dans une note signée Frédéric Bauer, le responsable d’une société de sécurité, racontée par le "Journal du dimanche" du 5 décembre 2010. "Cette note révèle également, selon le JDD, une intervention, « inconnue jusqu’à présent », de l’ancien premier ministre libanais tué en 2005 dans un attentat, « dont la banque aurait débloqué, dans le plus grand secret, 300 millions de francs de l’époque ». Ziad Takieddine affirme ainsi avoir rencontré Rafic Hariri à Paris. « Il m’a dit qu’il allait déjeuner le jour même avec Jacques Chirac, puis qu’il me verrait dans l’après-midi. Ce qu’il a fait. Les choses se sont alors arrangées », raconte-t-il au journal."Un accord avec la Sofresa est scellé en présence de leurs avocats respectifs et de l’avocat personnel du premier ministre libanais à l’hôtel Hilton de Genève.Par cet accord, il renonce aux termes initiaux du contrat Sawari II, en échange d’une commission pour lui et ses « contacts saoudiens », précise M. Takieddine au JDD. En mars 1997, il reçoit de la Banque de la Méditerranée, de Rafic Hariri, la somme de 300 millions de francs (45 millions d’euros) en quatre versements". Malgré ça, quelques années plus tard, Takieddine s'en prendra violemment à Jacques Chirac, l'accusant de l'avoir mêlé à l'affaire pakistanaise !
Et c'est en 2004, justement, le 1er septembre exactement, que Sarkozy sautera sur le fauteuil laissé vacant par Alain Juppé le 16 juillet, obligé de se retirer, poursuivi pour "prise illégale d'intérêt" pour les emplois fictifs de la Mairie de Paris, par la Justice : un second Michel Roussin qui sert comme le premier de fusible à Jacques Chirac.
Juppé, lui aussi, va payer pour Chirac, et en bon lieutenant, accepter lui aussi de servir de prête-nom. Sarkozy a trouvé ce jour-là le strapontin idéal pour accéder à la plus haute place : il lui suffira, grâce à une poignée de députés à sa solde de retourner le groupe UMP , en sa faveur, un parti pourtant créé par Jacques Chirac en 2002 pour sa propre réélection. C'est chose faite le 28 novembre, dans une mise en scène à l'américaine (réglé au millimètre par l'amant de sa propre femme), au Bourget, ou Nicolas Sarkozy devient le deuxième président de l'UMP. Avec un score bananier de 85,1 % (Nicolas Dupont-Aignan en récoltant 9,1 % et Christine Boutin à peine 5,8 %). Gagner contre ses deux-là, à vrai dire...
Selon Hervé Gattégno, à son retour de Ryad, Nicolas Sarkozy fulmine, littéralement : "l'ambiance est telle qu'au retour d'un de ses tête-à-tête réguliers avec le Président, Sarkozy lâche devant ses proches, médusés : « Chirac, c'est la mafia ! » C'était le 14 janvier 2004 : moins d'une semaine après la réunion secrète du Quai d'Orsay, le jour où, pour la première fois, Jean-Louis Gergorin montra à Dominique de Villepin l'un des listings de Clearstream..." ajoute Gattegno. Pour Sarkozy, son élection de septembre 2004 le venge de l'humiliation du 14 juillet qui précédait, dans lequel Chirac avait eu la célèbre phrase "je décide, il exécute" qui a tant marqué les esprits. Aujourd'hui encore, Sarkozy et ses amis aimeraient tant qu'on ne rappelle pas leurs comptes d'apothicaires et leurs manigances... ils n'apprécient pas du tout d'être assimilés aux gangsters qu'ils sont, pourtant. Car la saga n'est pas encore terminée. A peine nommé Président de la République, revoilà Sarkozy en quête de contrats d'armements. Un homme est particulièrement visé : c'est Mouammar Kadhafi. Il suffit de le rendre moins pestiféré, et l'affaire des prisonnières bulgares, c'est sûr, bien orchestrée avec dans le rôle de la sauveuse providentielle l'épouse d'alors du Président, va pouvoir montrer sa grande âme, c'est sûr (il les avait fait torturer !). Une épouse surveillée de très près par... Claude Guéant.
Un premier jalon est posé dès 2005 avec l'offre de remise à neuf de ses 18 vieux Mirage F1. . On commence d'abord par le contrat de la Sofema dirigée par le général Norlain : "Le contrat français de remise en état de 12 Mirage F1 de l'armée libyenne, représentera environ une centaine de millions d'euros de travaux sur une période d'intervention de 30 mois"... Douze appareils sur les 38 achetés jadis, et qui ne volaient plus faute d'entretien. Achetés entre 1978 et 1980... sous Giscard (Yvon Bourges, gaulliste, étant alors le ministre de la Défense). Kadhafi se fait promettre une virginité en acceptant de verser des dédommagements aux victimes de la catastrophe d'UTA. Payer de lui-même, car au départ, Il était même allé jusqu'à demander auprès de Nicolas Sarkozy que les entreprises françaises s'installant dans le pays reversent à la fondation Kadhafi 1 % à 2 % de leur chiffre d’affaires en Libye, pour payer justement ses indemnités aux familles des passagers du DC-10 !
L'équipe gouvernentale est confiante : c'est EADS et sa filiale qui s'occupe du contrat, signé en décembre 2006, avec un responsable dont le nom rappelle quelque chose : "La négociation du contrat de vente des missiles Milan à la Libye a duré 18 mois et sur les 18 mois qui se sont écoulés, il n'y a pas eu d'intervention directe de l'Elysée a "pourtant" déclaré samedi le directeur du marketing et de la stratégie du groupe européen EADS, Marwan Lahoud." Ah tiens, voilà le frère de l'autre ! Qui annonce que derrière il y a les mêmes que pour Clearstream : "Où l'on retrouve toujours les mêmes ....Sarkozy, Chirac, Villepin, Alliot-Marie, Lahoud, (certes, pas le même prénom), vente d'armes, çà ne vous dit rien ? Clearstream, bien sûr !" note avec amusement le Blog finance. Des missiles Milan aux Mirage à repeindre, il n'y a qu'un pas. Et là, il semble bien que l'on aît laissé l'équipe de Sarkozy y aller toute seule. Un piège tendu, en quelque sorte par les chiraquiens subodore le même site : "quelques personnes, certes UMP mais plus proches de Villepin et de Chirac, auraient-elles laissé consciemment ou non, Nicolas Sarkozy s'engager tête baissée dans une voie semée d'embûches sur le dossier de ventes d'armes à la Libye, en guise de représailles bien pensées au dossier Clearstream ? Qui sait ?" et qui précise aussi (nous sommes en août 2007 et Sarko vient juste d'être élu ) : "n'oublions pas que c'est Patrick Ollier lui-même, tout de même conjoint de Michèle Alliot-Marie qui avait fait état en mars 2006 de négociations bien avancées entre Areva et la Libye". Piège ou pas, la fine équipe autour de Sarko a plongé tête baissée en tout cas, dans l'espoir de fourguer les invendables Rafale. Comme le note en effet l'Express "les plus proches collaborateurs de Nicolas Sarkozy ont oeuvré à ce rapprochement : son conseiller diplomatique, Jean-David Levitte, Boris Boillon, alors chargé de l'Afrique du Nord à l'Elysée (actuel ambassadeur en Tunisie) et le secrétaire général de l'Elysée, Claude Guéant." Une toute petite équipe, toujours la même. Qui a vainement essayé de refourguer de vieux Mirage F1 à l'Irak, comme expliqué précédemment, à part que les irakiens se sont souvenus qu'ils les avaient déjà payés très chers.
Car le coup de peinture donné aux F1 n'est qu'un appât. Dans la centaine de millions de contrat pour les douze Mirage (117 exactement), il y a peu de place pour le jeu des commissions. 15 millions quand même... Juste de quoi payer un intermédiaire gourmand qui doit partager avec... qui vous savez, maintenant. Mais si l'on fourgue à Kadhafi les invendables Rafale, c'est tout autre chose. Il devrait y avoir quelque part de quoi alimenter toute une campagne électorale de 2012... sur le modèle de celle de Balladur... on y songe sérieusement, au point même d'annoncer déjà ce qui sera fait effectivement quelques mois plus tard : "deci est tellement vrai qu'une source au ministère français de la Défense avait relaté en octobre 2006 que la Libye pourrait concrétiser un accord à l'occasion d'une visite en France du chef d'Etat libyen Mouammar Khadafi". "Pourrait", note-t-on prudemment, car entre Kadhafi et Sarkozy, les chiraquiens vont sérieusement savonner la planche... tout en gardant une façade plus qu'honorable.
Dominique Villepin, qui sait (plutôt bien) parler, évoque à sa façon dans la presse ce qui est en cours avec Kadhafi : "le ministère des Affaires Etrangères du gouvernement Villepin avait alors précisé que la France et la Libye souhaitaient entamer une coopération en matière de sécurité intérieure "constructive et dynamique". La première décision concrète dans cette voie a été la nomination, en septembre 2005, d’un attaché de sécurité intérieure à Tripoli. Cette coopération devrait porter principalement sur la formation des personnels libyens et la fourniture de "matériels spécifiques". C'est joliment dit ...." souligne le blog ; le coup du "matériels spécifique". Ça c'est pour la façade. Savonner, Villepin le fait plutôt bien et semble même doué pour ça : pour la proposition de vente de Rafale au Maroc, qui échouera, voici ce que Jean Guisnel avait conclu : "Il existe également une explication politique, typiquement franco-française : le Premier ministre Dominique de Villepin, s’offusque un industriel, "aurait pesé sur la non-décision de Jacques Chirac, pour que son successeur, Nicolas Sarkozy, ne bénéficie pas du crédit de cette vente." On ne peut être plus clair !
Pour le Maroc, note Guisnel, Sarkozy était pourtant allé très loin en proposition : "car ce n’est que le 11 juillet 2007, après l’élection de Nicolas Sarkozy et sur sa décision personnelle, que la France proposera finalement de financer totalement (ou presque) l’achat des Rafale par le Maroc, avec des prêts remboursables sur de longues années à des conditions « amicales », qui n’ont pas été détaillées. L’offre repose classiquement sur des prêts bancaires cautionnés par la Coface, elle-même garantie par le Trésor public : en cas de défaillance du client, c’est le contribuable français qui paye…" Mais de cela, les français n'ont rien su... imaginez : apprendre que c'est avec leurs impôts, au final, que le Maroc aurait acheté des Rafale et le parti présidentiel obtenu ses commissions ! Diplomatiquement, avec la Libye, on va plutôt jouer sur le fait de contenir l'immigration vers l'Italie, et ça donne ça : "la visite effectuée à Tripoli, le 6 octobre 2005, par le ministre français de l’Intérieur, le 6 octobre 2005 et l’accueil favorable fait à la proposition libyenne du 22 novembre s’inscrivent dans la volonté française de renforcer la coopération bilatérale dans le domaine de la lutte contre l’immigration illégale. Auparavant, le 5 février 2005, le ministre français de la Défense s’était rendu à Tripoli afin de relancer la coopération bilatérale en ce domaine". En résumé, le dictateur a donc reçu successivement Nicolas Sarkozy et Michèle Alliot-Marie... qui se marquaient déjà à la culotte, dès qu'il s'agissait de contrats d'armements...
En coulisse, ça tire sec dans les jambes sur les émissaires sarkoziens. Et cette rivalité visible Chiraco-Sarkozienne va en effet avoir un effet inattendu : de réussir à fâcher le dictateur...pour une raison à dormir debout : "fort indisposé, l'ami Kadhafi s'est par la suite fâché tout rouge, quand il s'est rendu compte qu'une partie des commissions s'est volatilisée. Huit des quinze millions d'euros promis ont bien été versés, mais sans aucune trace. Ni lettre de crédit, ni facture" raconte Bakchich, le 1 août 2007. Qui a bien pu subtiliser les 8 millions du contrat des F1 ? Nous sommes avant 2007... et une campagne électorale ça coûte cher : on accuse pourtant Norlain, le chiraquien, d'en être responsable, pourtant, avec sa gestion quelque peu opaque il est vrai. L'équipe de De Villepin a-t-elle joué un tour pendable à celle de Sarkozy, c'est bien probable : ce dernier devait avoir la tête occupée du côté de Karachi, sans doute... quel rôle à joué Alliot-Marie dans les deux affaires ? Bernard Norlain sera quelque temps après remplacé par un cadre de Thales, au nom de famille bien connu : c'est Guillaume Giscard d’Estaing ! Le neveu de l'autre, et déjà un infatigable démarcheur de présidences africaines, visiblement. Pas un ne lui échappe, même ceux à l'hôpital (notez le NOM de la filiale utilisée pour fournir le Tchad : c'est la Sabiex, cette société créée par Foccard ! et citée dans un des épisodes précédents !).
Tout et son contraire, a-t-on dit, à propos de Kadhafi, car le dictateur a fait miroiter beaucoup de choses à tout le monde. "Un haut responsable libyen a annoncé jeudi à Tripoli que son pays avait signé un contrat d'armement avec MBDA (filiale d'EADS, du britannique BAE Systems et de l'italien Finmeccanica) pour l'achat de missiles Milan à hauteur de 168 millions d'euros et conclu un deuxième contrat avec EADS pour un système Tetra de communication radio à hauteur de 128 millions d'euros. En octobre 2006, le quotidien Al-Hayat, citant des "sources informée à Paris et Tunis", indiquait que la France et la Libye avaient "accompli un grand pas" vers la signature d'une série de contrats militaires et la vente d'une vingtaine d'Airbus. D'ores et déjà, la presse précisait alors que des patrouilleurs maritimes pourraient également être modernisés avec des missiles anti-navires Otomat de MBDA (société commune d'EADS, BAe Dynamics et Alenia)". Bref, sans même les Rafale ou les hélicoptères Tigre, que Kadhafi aurait aussi souhaité (qu'en aurait-il fait aujourd'hui !), il y en a déjà pour plus de 413 millions pour les trois contrats, celui des Mirage compris. Sarkozy croit avoir trouvé le jackpot, c'est sûr, avec Kadhafi. L'histoire des Rafale ira même jusqu'à une proposition du fils Kadhafi de négocier avec les saoudiens pour une remotorisation des appareils, jugés faiblards, et un partage des achats. C'est Byzance, et non plus Tripoli qui s'annonce à l'horizon ! Les sous-marins pakistanais et les trois frégates saoudiennes avaient rapporté rien qu' en commissions 232 millions d'euros au total !
A La Tribune, qui a particulièrement bien suivi les négociations, on a tout noté. Même les noms de ceux qui sont venus négocier, rappelle le Blog Finance : "le journal La Tribune annonçait ainsi récemment que les industriels français Dassault Aviation, Thales et le fabricant de missiles MBDA, filiale de BAE Systems ont séjourné à Tripoli durant plus de deux semaines en vue de négocier plusieurs contrats de défense aérienne, dont celui sur le Rafale. Ils étaient accompagnés par le général Benoit Puga, chef d'Etat-major particulier du Président de la République, pour une mission de négociations avec les autorités Libyennes et notamment avec le patron des achats d'armement libyen, le général Abdurahman Ali Alsead". Benoît Puga, l'homme qui a choisi l'option de tir sur les terroristes et les deux jeunes otages du Niger... toujours le même groupe restreint autour de Sarkozy. Toujours la même garde rapprochée, que certains n'hésitent plus à appeler "gang".
Un groupe qui va y aller un peu fort question démonstratif : "cela étant, et pour fêter les 40 ans de l’arrivée au pouvoir du colonel Kadhafi, trois Rafale F2 ont quitté leur base de Saint-Dizier pour rejoindre Tripoli, où il prendront part, le 1er septembre, à une parade aérienne organisée pour l’occasion, officiellement pour traduire « la volonté de la France de renforcer sa collaboration avec la Libye dans le domaine de la défense ». Ce défilé doit réunir au moins 75 appareils, libyens et étrangers", note Zone Militaire qui précise "Il faut dire que sur un plan purement économique, la Libye a de quoi séduire. Avec 43 milliards de barils, ce pays dispose en effet des premières réserves d’or noir d’Afrique… Et elles ont l’immense avantage d’être proches de l’Europe. Et qui dit pétrole, dit énormes rentrées d’argent." Cela valait-il la libération par les anglais, du responsable de l'attentat de Lockerbie, Ali Mohamed al-Megrahi ? Et le show médiatique parisien du colonel, ravi de l'aubaine ?
L'affaire des huit millions envolés resté secrète des deux côtés va être vite tassée, explique Bakchich pour "éviter que les ratés du contrat libyen n'éclaboussent trop de monde, tant au niveau industriel que politique. Au hasard Patrick Ollier, très actif dans ce qui a trait à la Libye et par ricochet sa ministre de l'Intérieur de compagne, MAM, déjà empêtrée dans la saga Clearstream. Mais aussi, les dirigeants de Safran, dont Sagem est une des composantes"... Plus de trois ans avant on a déjà ceux qui viennent de défrayer la chronique, dont le "compagnon" Ollier, dont les liens avec la Libye sont très étroits (écoutez pour ça l'interview d'Europe 1 en seconde vidéo, après Rama Yade)... Passé 2010, la vente de Rafale espérée ne se fera pas, et Kadhafi, qui promettait tout et son contraire, subira comme tout le Maghreb une violente poussée démocratique... qui remettra tout en cause début 2011. Mais pas les petits accords passés il semble bien. Début mars, en sérieuse difficulté, Kadhafi prête l'un de ses jets à Laurent Valdiguié et Bernard Bisson du JDD pour qu'ils viennent l'interviewer et en gros servir à redorer son blason en Europe et en France, bien écorné par ses terribles exactions. Mais les deux journalistes ne voyageront pas seuls. Dans un des fauteuils du Falcon (Dassault, peut-être bien ce 900X) un... intermédiaire monte avec eux. C'est encore et toujours Ziad Takieddine. Lorsque les trois larrons rentrent, l'interview en boîte, surprise, la douane française, prévenue par on ne sait qui, intervient sur le tarmac. Dans l'avion, une malette, celle de Takieddine, avec dedans 1,5 million d'euros, en liquide. Certainement pas ramassé en plein vol (**). Le prix d'un coup de pouce accordé à rehausser son image de marque ? 8 millions en 2007, 1,5 en 2011... et combien entre deux, et destinés à qui exactement ?
Maintenant on le sait. Le secret est déjà pratiquement éventé. A force de se focaliser sur Karachi, on a complètement oublié que la Libye avait aussi largement arrosé, via les commissions sur les contrats d'armements, négocié avec toujours le même intermédiaire, surpris avec une valise pleine d'euros tous frais il y a quelques jours à peine, en pleine débâcle du dictateur. La main dans le sac, pourrait-on conclure. Dans le JDD du 21 novembre 2010, je retiendrais la conclusion sur ce naufrage diplomatique total : "Ils sont devenus fous. Maintenant, ils vont se ventiler façon puzzle", soupirait hier soir un ténor de la droite" écrivait .... Laurent Valdiguié, l'homme à bord du jet de Kadhafi. Il ne croyait pas si bien dire : ces sinistres "tontons flingueurs" ne sont pas drôles du tout, et leur parcours est jonché de bien trop de cadavres.
(*) ici avec G.W.Bush, Bandar s'étant goinfré à lui seul 1 milliard de livres pour un contrat faramineux de 60 milliards pour l'acquisition des Typhoon anglais. On comprend pourquoi Dassault n'a pas là-bas réussi à imposer son Rafale : Serge n'avait pas le bakchich assez large.
(**) Mercredi 9 mars, jour où Sarkozy recevait les leaders de l'insurrection comme les nouveaux représentants du pays, un jet Libyen se posait au Bourget. Pas un des émissaires, et bien l'un des nombreux jets officiels de l'Etat Libyen, un Challenger 300. Qu'allait-il faire là ? Ces passagers allaient rencontrer qui ? Lorsque le premier avion de Kadhafi était revenu de son interview, des questions avait déjà été émises : "Qu'allait faire Ziad Takieddine en Libye avec deux journalistes ? Selon des sources judiciaires, « il allait chercher de l'argent, vraisemblablement issu d'affaires qu'il conclut dans le pays depuis un certain temps ». Aux enquêteurs, M. Takieddine a avoué la création, en 2008, d'une société mixte en Libye, dont il percevait donc des dividendes. Manque de bol, il a été pris les doigts dans le pot de confiture, sans que l'on sache pour l'instant si les douaniers ont bénéficié d'un tuyau ou s'il s'agit d'un heureux hasard" note l'Union, qui ajoute : "que faisaient les journalistes dans l'avion affrété par la Libye et confié au Libanais Takieddine ? « Laurent Valdiguié le connaît très bien, confie-t-on à la rédaction du JDD, c'est à lui que Takieddine avait accordé une interview pour démentir ses liens avec l'entourage d'Edouard Balladur. Mais enfin, ça n'explique pas tout… » Aux douaniers, M. Takieddine a dit qu'il avait été chargé d'un « plan com' » par Mouammar Kadhafi, le guide souhaitant redorer son blason. C'est donc dans le cadre de la campagne de communication que M. Takieddine a bénéficié d'un jet et qu'il a choisi son ami journaliste".
http://www.agoravox.fr/tribune-libre/article/sarkozy-finalement-grille-par-90315
Posted by Abu-Suleyman at 3:02 AM
Email This BlogThis! Share to Twitter Share to Facebook Share to Google Buzz
Labels: Sarkosy
0 comments:
Post a Comment
Links to this post
MAUVAISES FREQUENTATIONS - Incarcération du parrain de Marine Le Pen, un proxénète notoire - Big Browser - Blog LeMonde.fr
MAUVAISES FREQUENTATIONS - Incarcération du parrain de Marine Le Pen, un proxénète notoire - Big Browser - Blog LeMonde.fr: "14 avril 2011
MAUVAISES FREQUENTATIONS - Incarcération du parrain de Marine Le Pen, un proxénète notoire
marine-le-pen.1302772543.JPG
Dans le monde de la nuit, on le surnommait Monsieur Eric ou l’Empereur de Pigalle. Henri Botey, 77 ans, l’une des figures historiques du quartier parisien, a été incarcéré le 4 avril à la prison de Fleury-Mérogis (Essonne) pour proxénétisme aggravé, relate Le Parisien. La justice lui reproche d’avoir tenu illégalement deux bars dans lesquels des hôtesses monnayaient leurs charmes. Mais ce proxénète notoire, est aussi, officiellement, le parrain de Marine Le Pen, la présidente du Front national, depuis qu’elle a été baptisée, en 1969, à l’église de la Madeleine à Paris.
Depuis le mois de septembre 2010, les enquêteurs de la brigade de répression du proxénétisme surveillaient deux bars, le Lorelei et le Mucha, rue Frochot en plein cœur de Pigalle. “Les hôtesses travaillaient ‘au bouchon’. Le client devait payer une bouteille de champagne, facturée entre 200 € et 300 € avant de pouvoir monter avec une fille. Il devait ensuite débourser 200 € pour la passe. Si le client souhaitait quitter le bar avec l’une d’entre elles, il devait payer trois bouteilles”, témoigne une source proche de l’enquête, interrogée par le quotidien.
“Les deux bars rapportaient environ 50 000 € mensuels”, ajoute la même source. Les policiers ont aussi saisi près de 55 000 € pendant leur perquisition. Une importante collection d’art, découverte dans l’appartement parisien ainsi que dans le manoir normand du “parrain”, pourrait aussi être saisie.
Photo : AFP
– Envoyé à l'aide de la barre d'outils Google"
ISLAMIC-INTELLIGENCE: Plusieurs juges francais enquentent en sous mains ...
ISLAMIC-INTELLIGENCE: Plusieurs juges francais enquentent en sous mains ...: "Sarkozy le Gbagbo francais... On t'avait prevenu l'israelien... Sarkozy, finalement grillé par Kadhafi Le jeu du chat et de la souris entr..."
mercredi 13 avril 2011
J’aime Pas Israel → je n’achète pas israélien
J’aime Pas Israel → je n’achète pas israélien
Et je ne suis pas le seul :
92% des pays ont une vision négative de l'influence d'Israël dans le monde. Sondage BBC Avril 2010 réalisé sur 24 pays
59%En 2003, on demandait aux Européens quel pays menaçait le plus la paix dans le monde, ceux qui ont répondu Israël ont été Sondage publié par la Commission Européenne en 2003
Israel
Nous rejoindre
Newsletter
Remplissez le formulaire ci-dessous et nous vous tiendrons informés de nos publications. Profitez-en, c'est gratuit !
Vous n'aimez pas être spammés ? Ca tombe bien, ce n'est pas notre genre.
S’instruire
Affichez-le !
Vous non-plus vous n'aimez pas Israel ?
Voici de quoi décorer votre site/blog
Bandeau n°1
Bandeau n°2
Bandeau n°3
Bandeau n°4
Lien texte simple
J'aime pas Israelj'aime pas israel"
-
Articles récents
ISLAMIC-INTELLIGENCE: La finance sioniste prepare une attaque financiere massive contre la France avant la montée de la racaille juive sioniste DSK et l'aide de son pendant neo-nazi Sarkozy. L'attaque dirigée par Goldmann Sachs se produirait a l'automne pour soumettre le peuple d'en bas a la maniere grecque et le piller car l'un des plus epargnant au monde.
ISLAMIC-INTELLIGENCE: La finance sioniste prepare une attaque financiere massive contre la France avant la montée de la racaille juive sioniste DSK et l'aide de son pendant neo-nazi Sarkozy. L'attaque dirigée par Goldmann Sachs se produirait a l'automne pour soumettre le peuple d'en bas a la maniere grecque et le piller car l'un des plus epargnant au monde.
Tuesday, April 12, 2011
La finance sioniste prepare une attaque financiere massive contre la France avant la montée de la racaille juive sioniste DSK et l'aide de son pendant neo-nazi Sarkozy. L'attaque dirigée par Goldmann Sachs se produirait a l'automne pour soumettre le peuple d'en bas a la maniere grecque et le piller car l'un des plus epargnant au monde.
Marine Le Pen prise en main par le Parti de l’administration
9 avril 2011 (Nouvelle Solidarité) – Alors que la zone euro poursuit son inéluctable chute en assassinant le Portugal, la nomenklatura française a pris en main la candidature de Marine Le Pen pour opérer un repli national-monétariste tout aussi suicidaire et destructeur.
Le Parti de l’administration, ce n’est pas une assemblée de fonctionnaires défendant le service public, mais un essaim de hauts fonctionnaires opérant à l’Inspection générale des finances, à la direction du Trésor, à la Caisse des dépôts ou à la Banque de France, et lié en permanence à la finance privée française et anglo-américaine où travaillent bon nombre de leurs anciens collègues énarques.
Ces derniers jours, avant sa grande conférence de presse « économie » où s’est ruée la cour médiatique parisienne, Marine Le Pen s’est vantée, toute fière, d’avoir été prise en main par 50 hauts fonctionnaires qui l’ont doté d’une pensée et d’un programme économique (n’hésitant d’ailleurs pas à lui transmettre des documents classés confidentiels par l’administration). Hier, interdisant caméras et appareil photos, trois de ces experts sont sortis du bois à ses côtés. On ne verra donc pas leur visage et l’on ignore si devant la presse le port de la cagoule était de mise.
Quel programme lui ont-il conçu ? On va passer vite dessus car si les mots et les mesures techniques s’y additionnent en grand nombre, leur plan n’a aucune substance ni principe, comme toute bonne note de synthèse que l’on apprend à rédiger rue Saint Guillaume.
Sortie de l’euro, retour au Franc, dévaluation compétitive, nationalisations et protectionnisme y sont affichés comme remèdes au chômage et à la baisse du pouvoir d’achat, sans qu’aucun principe directeur en termes de frontière scientifique, de technologies du futur, d’équipement intégré du territoire et de plateforme pour l’éducation et la formation, ne soit défini. On reste donc dans la pure technicité maladive de la pensée française dispensée dans les grandes écoles.
Si la France et d’autres commençaient à sortir de l’euro, à dévaluer leur monnaie pour gagner du fric à l’export et à faire du protectionnisme sans qu’aucune perspective de progrès ne soit dessinée en Europe et dans le monde, on sombrerait dans un repli national-monétariste qui n’est que la suite légitime du supranational-monétarisme que défendent ceux que Marine Le Pen appelle « UMPS ».
De surcroît, dans son nouveau programme, le « nouveau » FN prend la peine de préciser que l’on rétablira les prérogatives monétaires de la Banque de France, « mais elle conservera son autonomie vis-à-vis de l’Etat ! ». Marine Le Pen sert donc de roue de secours ou d’outil de chantage à ce Parti de l’administration qui, s’il voit bien l’impasse actuelle et voudrait préserver les quelques intérêts économiques qu’il nous reste, est bloqué dans une optique défensive de Ligne Maginot face à ce qu’ils ne réalisent pas être une faillite totale du système transatlantique.
La marque de cette faiblesse, c’est que nulle part on ne voit l’intention de changer la règle du jeu financière ; on continue d’opérer dans le système existant, comme si la France était une île en suspend dans un monde éternel. Les cinq grandes « banques universelles » françaises, bras de l’empire financier de la City, qui contrôlent le crédit et castrent notre économie, ne seront pas touchées ; les spéculateurs ne seront pas mis hors-jeu. Comme le dit Adrien, ce haut fonctionnaire du Trésor, « nous attendrons que les banques tombent pour les racheter », précisant un peu plus le scénario du chaos dans lequel ces gens sans imagination nous projettent.
Labels: Economie
mardi 12 avril 2011
Livearabe: جراح شهير: القذافى أجبرنى على وقف عملية تجميله ليأ...
Livearabe: جراح شهير: القذافى أجبرنى على وقف عملية تجميله ليأ...: "كشف د. إلياسير ريبيرو، جراح التجميل البرازيلى الشهير، الذى قام بعمليات زرع شعر وتجميل وجه الرئيس الليبى معمر القذافى، عن أن القذافى أمره ب..."
Livearabe: خاص ولأول مرة في الصحافة التونسية: الباجي قايد الس...
Livearabe: خاص ولأول مرة في الصحافة التونسية: الباجي قايد الس...: "خاص ولأول مرة في الصحافة التونسية: الباجي قايد السبسي في حوار شامل لـ «الشروق»: رسالتي للشعب عبر «الشروق» هي: «ثــق في المستقبل.par SBZone ..."
Inscription à :
Articles (Atom)
Messages les plus consultés
https://www.facebook.com/?sk=lf