samedi 14 mai 2011
جريدة الديار اللبنانية - ماذا بين العالم العربي والاسلامي وبين العالم الاميركي؟
جريدة الديار اللبنانية - توسيع السيطرة الاميركية على العالم
جريدة الديار اللبنانية - توسيع السيطرة الاميركية على العالم
جريدة الديار اللبنانية - ستتعهد اسرائيل الحفاظ على امن قطر اثناء دورة الفيفا عام 2022
act4palestine: France, Paris: Rassemblement en soutien aux revendications du peuple Palestinien 15.5.2011
France, Paris: Rassemblement en soutien aux revendications du peuple Palestinien 15.5.2011
Time | Sunday, May 15 · 2:00pm - 5:00pm |
Location | Ambassade d'Israel - Paris |
ملكيات وجمهوريات، وأيهما الأفضل؟../ زكريا محمد - عرب 48| الثورة الليبية | الثورة اليمنية
Vik 2 Gaza “قافلة ايطالية تدخل غزة باسم الناشط الايطالي فيتوريو أريغوني “لنبقى إنسانيين” « Freedom Flotilla News
Vik 2 Gaza “قافلة ايطالية تدخل غزة باسم الناشط الايطالي فيتوريو أريغوني “لنبقى إنسانيين”
May 14, 2011 by freedomflotillanews Leave a Comment
Stay Human…..لنبقى إنسانيين “Vik 2 Gaza “
بعد مغادرة القاهرة صباح اليوم، دخل ناشطو القافلة الايطالية قطاع الايطالية قطاع غزة بفرحة النصر التى كانوا ينتظروها منذ زمن بعيد وقد ظهرت عليهم معالم الفرحة رغم كل الارهاق الشديد نتيجة السفر “ غزة بعد الساعة الرابعة ظهراً، وذلك بعد عبور خمسة نقاط تفتيش مصرية. وتضم القافلة ثمانين ناشطاً أغلبهم من إيطاليا ، بالإضافة إلى آخرين من ألمانيا، إنكلترا، الولايات المتحدة، فرنسا وبولونيا.
وكان ناشطو القافلة، التي تهدف إلى العودة إلى المكان الذي قضى فيه الناشط الإيطالي فيتوريو أريغوني حياته قبل أن يُقتل في غزة الشهر الماضي ، قد كتبوا في أول تقرير لهم على موقعهم الإلكتروني ” نحن ذاهبون إلى غزة، فيتوريو معنا.” وستبقى القافلة في غزة حتى السابع عشر من أيار/مايو للقاء السكان الفلسطينيين الذين يقاومون الاحتلال الإسرائيلي كل يوم. وخلال هذه الفترة سيشارك الناشطون في ثلاثينية فيتوريو وفي ذكرى النكبة ، اللذين سيُقامان يومي الرابع عشر والخامس عشر من الشهر الجاري. في هذه الأثناء، تتجه إلى غزة قافلة أخرى مكوّنة من 100 باص من ساحة التحرير في القاهرة ، التي باتت رمزاً للثورات الشعبية في الشرق الأوسط ، والتي ستحاول عبور معبر رفح في الخامس عشر من الشهر. وتشكل هاتان القافلتان وغيرهما جزءاً من حركة جماهيرية للتعبير عن تضامن الناشطين الأجانب مع نضال الشعب الفلسطيني من أجل حق تقرير المصير ومع مقاومته اليومية ضد الاحتلال العسكري الإسرائيلي وحق جميع اللاجئيين الفلسطينيين في العودة إلى أرضهم. 5
- Share this:
- Share
الشروق أون لاين - تآمر إمارات جزيرة العرب على أحجار بيت العروبة
تآمر إمارات جزيرة العرب على أحجار بيت العروبة
دعوة دول الخليج لضم المملكة المغربية لمجلس التعاون، جاءت في زمن مبكر لتعرّي أبعاد المسار التآمري ضد العالم العربي المرشح لميلاد حلف جديد لنادي أمراء الطوائف يستكمل هدم ما لم تأت عليه الفوضى الخلاقة، وثورات الفيس بوك، وتهيئة المسرح لإحكام إرتاج الاحتواء المزدوج للجزائر آخر الثيران البيض الذي سوف يقاد إلى المذبح.
- القرار الأخير الذي اتخذه ملوك وأمراء مجلس التعاون الخليجي بتوسيع المجلس ليشمل الأردن والمغرب، استقبل داخل الدوائر الدبلوماسية الإقليمية والدولية بكثير من الدهشة والاستغراب، وأثار وسوف يثير جدلا واسعا داخل العالم العربي، وربما سوف يدعو الكثير من الدول العربية في المشرق والمغرب إلى مراجعات عميقة وأليمة للعلاقات البينية العربية.
- القرار جاء مفاجئا، ولم يكن مسبوقا بأيّ تسريب تسخر عادة لجس النبض، وقياس ردة الفعل، وكأنه كان وليد اللحظة، لم يسبق بأي تشاور أو إعداد مسبق، حتى أن أكثر الجهات التي تفاجأت بالقرار هي الدول التي وجهت لها الدعوة للانضمام الفوري لمجلس التعاون، وتحديدا المملكة المغربية، التي وإن كانت قد رحّبت بالدعوة، فإنها ترى من الضروري فتح حوار أكثر
- عمقا.
- الترحيب بطلب الأردن الانضمام لم يكن مفاجئا، فقد كانت الأردن واليمن على الجدول منذ سنوات، ثم إن اليمن والأردن لهما جانب من المواصفات المطلوبة للعضوية، من حيث طبيعة النظام الملكي، والاتصال الجغرافي، والانخراط المبكر للأردن في محور الاعتدال العربي إلى جانب دول الخليج ومصر، لكن الدعوة التي وجهتها القمة الأخيرة لدول مجلس التعاون لانضمام المملكة المغربية، الدولة العضو في الإتحاد المغاربى هي محل استغراب، وقد تحتاج إلى طلب توضيح عاجل من دول الخليج ومن المغرب، لأن انضمام المغرب سوف يخرج مجلس التعاون الخليجي من كونه منظمة للتعاون الإقليمية إلى صورة كيان محوري جديد، يقسم العالم العربي إلى محورين، ويستبطن أخطارا أعظم من أي تقسيم سابق.
-
- درع الجزيرة لحماية ملوك الطوائف
- ربما يكون الوقت مبكرا للبحث في الدوافع التي حركت دول الخليج نحو هذا القرار، حتى وإن كانت الظروف التي يمر بها العالم العربي، وانهيار النظام العربي الرسمي تحت مظلة جامعة الدول العربية، يفسران جانبا من هذا القرار المحفوف بالمخاطر، غير أنه قد يكون من السهل استشراف تداعيات هذا القرار على الواقع العربي الرسمي والشعبي المتفكك أكثر من إدراك الدوافع التي تبقى غامضة.
- بعض القراءات المتسرّعة أوعزت قرار استنجاد دول مجلس التعاون بالأسر المالكة الشقيقة في الأردن والمغرب إلى حالة الهلع التي تعيشها الأنظمة الخليجية، الواقعة تحت التخويف الأمريكي الصهيوني المتواصل حول الخطر القادم من الجارة إيران، والشعور بخطر أعظم وأقرب تجاه الحراك الشعبي المنفلت العقال، المتدحرج من البحر إلى البحر، وقد أصاب بعض دول الخليج، واضطرّها إلى تفعيل درع الجزيرة لأول مرة لحماية مملكة البحرين من السقوط، وإخماد الاحتجاجات في عمان. البعض رأى أن الدولة الخليجية التي فقدت في مصر مبارك حليفا قويا ومؤتمنا من خارج دائرة الأنظمة الملكية، تكون قد شعرت بالحاجة إلى تعويض الكتلة المصرية الوازنة في القرار العربي، بكتلة مركبة من الأردن والمغرب، فضلا عن الاستفادة من الخبرات الأمنية والعسكرية لكل من الأردن والمغرب.
-
- حراسة البوابة على الحلقات الأضعف
- ومع التسليم بصحة هذه الدوافع، فإن دول الخليج التي تحظى بحماية أمريكية لا يشكك فيها عاقل، ليست قلقة على الدول الأعضاء، بعد أن أثبتت منظومة درع الجزيرة قدرتها على ردع الاحتجاجات الشعبية في البحرين، وحظيت بمباركة دولية عربية وغربية، لكن دول الخليج تكون أكثر قلقا من احتمال أن يأتي الدور على الأردن والمغرب وهما خارج الحماية، وتفتقران إلى القدرات المالية التي سمحت حتى الآن للسعودية وقطر وعمان والإمارات بإسكات الشارع الخليجي المتململ، فقد باتت العائلات الملكية في الخليج تخشى واحدا من الأمرين:
- الأول: أن تنجح الاحتجاجات الشعبية في الضغط على النظام الملكي في الأردن والمغرب، فتجبره على تقديم تنازلات واسعة، قد تصل حد تحويل المغرب والأردن إلى ملكيات دستورية، وهي الصيغة التي تعادل في أعين الأمراء الخليجيين انتزاع السلطة والمال من أيدي الأسر الحاكمة.
- والثاني: أن يحصل للعاهلين، عبد الله ومحمد السادس، ما حصل لشاه إيران أو لملك ليبيا إدريس، بإسقاط النظام الملكي، وإحلال النظام الجمهوري، وفي الحالتين فإن تغيير طبيعة النظام الملكي في الأردن والمغرب، أو إسقاطه سوف يشكلان سابقة خطيرة، قد تشجع شعوب دول الخليج على الاقتداء وركوب الموجة.
-
- خطوة تحضيرية لبناء جامعة للدول العبرية
- لكل ذلك، فإن دعوة الأردن والمغرب للانضمام إلى مجلس التعاون لم يكن بدافع ضم مملكتين شقيقتين، لا تمتلكان من المقدرات المالية بما يكفي لمواجهة موجة المطالب الاجتماعية المتعاظمة، فالدعوة لها دافع أناني صرف، وهو حماية نظم الأسر الملكية الحاكمة في الخليج من نشوء دورة دومينو جديدة، تطال هذه المرة النظم الملكية، بتشجيع من قوى إقليمية ودولية قد تدخل اللعبة في العالم العربي، خاصة وأن دولا عظمى مثل روسيا والصين، ودولا إقليمية متوسطة، مثل إيران والجزائر وسوريا لم تهضم العبث الأمريكي والغربي بأمنها القومي، وجرأة بعض دول الخليج، مثل قطر والإمارات العربية على زعزعة الاستقرار في سوريا، حليفة إيران، وفي ليبيا التي سوف ينتج عن سقوط النظام فيها خلل استراتيجي قاتل لبلاد محوري مثل الجزائر.
- من جهة الدوافع التي تبدو للوهلة الأولى ذات صلة بالهلع الحقيقي عند عروش الخليج، والتي قد لا تثق هذه المرة بما يكون قد بلغ لها من تطمينات أمريكية وغربية، بعد الذي رأوه من خذلان أمريكي وغربي لأكثر الزعماء العرب ولاء للغرب، ولحارس بوابة الغرب على جناحي المشرق والمغرب العربيين بأرض الكنانة قبل أن يسقط. ولعل زعماء الخليج الذين أذعنوا وهم صاغرون إلى المشاركة في العبث بأمن واستقرار دول وشعوب شقيقة، إنما يتحركون اليوم مكلفين لا مخيرين، وتحت التهديد المباشر لعروشهم، فتكون دعوة الأردن والمغرب، ترجمة لأمر إمبراطوري بتأليف محور عربي للأسر الملكية، تسعى من خلاله الولايات المتحدة وإسرائيل إلى الإجهاز النهائي على النظام العربي الرسمي تحت سقف جامعة الدول العربية، حتى بعد أن أصيب بما أصيب من الترهل والزمانة.
-
- حرب أمراء الطوائف على بقايا العرب
- ضم المغرب إلى النادي الملكي الخليجي، لا يقوض فقط العمل العربي التقليدي على مستوى الجامعة العربية وملحقاتها، بل سوف ينسف في الوقت نفسه ما بقي من بيت الاتحاد المغاربي، ويضيف إلى النزاع المتحكم فيه بين المغرب والجزائر سببا إضافيا للتصعيد والتوتر، بإضافة المخاوف عند بقية الدول في الاتحاد المغاربي، وعلى رأسها الجزائر، التي سوف تشعر يقينا بعملية احتواء مزدوج من جهة الشرق، بما هو حاصل في ليبيا وتونس، ومن جهة الغرب، بما يتبع انضمام المغرب لمجلس التعاون من استقواء للعرش العلوي بالمال الخليجي، وبالتقارب الحاصل بين دول الخليج وفرنسا تحديدا، فضلا عن التهديدات الناشئة في خاصرة الجزائر الرخوة من جهة الجنوب.
- الحاصل أنه لم يعد ثمة مجال للشك، من أن قوى جبارة تعمل الآن على أكثر من جبهة لتوليد صيغة غير مسبوقة لشرق أوسط جديد، بمواصفات محددة، لعل أهمها: إذابة العنوان العربي لهذا الفضاء المشكل لقلب العالم، ومصدر طاقته الأول، يليها التفكيك الحتمي لأهم الكتل فيه، وتحديد العراق وسوريا ومصر والسودان والجزائر، بعضها تحقق أو هو في الطريق: العراق، السودان واليمن، والبعض يحتاج إلى معالجة أطول، كما نرى في سوريا ومصر، بينما يحضر المسرح للإجهاز على آخر كتلة في شمال إفريقيا، إذا نجحت المؤامرة في ليبيا، وانساق المغرب إلى مقامرة الانسلاخ من إقليمه الطبيعي، متأثرا بإغراءات البيترو دولار، لأن الجزائر سوف تكون حبة الكرز التي تزيّن بها كعكة الشرق الأوسط الجديد، حتى وإن كان الدخول إليها يحتاج إلى بوابة أخرى غير التثوير والشغب الشعبي بإشعال فتيل القنبلة الموقوتة المزروعة في الصحراء الغربية.
-
- الاحتواء المزدوج للجزائر ومصر
- إذا صدق هذا التشخيص فإنه يكون لزاما على الدول العربية المحورية المستهدفة بهذا المشروع التآمري الخطير أن تترك جانبا ما اعتادت عليه من حذر وتسويف، وتبادر إلى قراءة مشتركة لهذه التهديدات التي انتقلت من مجال الاستشراف إلى الفعل الحاصل، ثم تبني على الشيء مقتضاه. وأرى أنه مازال بوسع دول بحجم الجزائر ومصر وسوريا أن تطرح الخلافات السابقة جانبا، وتتحمّل مسؤولياتها كاملة في قيادة ما بقي من العالم العربي، والإسراع بإعادة تشكيل إطار سياسي تضامني جديد، حتى لو اقتضى الأمر تجميد الجامعة العربية التي لم يعد لها معنى، والدخول في حوار جاد ومسؤول مع قوى إقليمية مثل إيران وتركيا، ودول عظمى معنية بالصراع الحاصل في المنطقة مثل الصين وروسيا.
- لعل أول مهمة عاجلة، تهدد الآن الأمن القومي لمصر والجزائر هو ما يحصل في ليبيا، التي تتطلب اليوم موقفا جزائريا ومصريا واضحا لا غبار عليه، ببعث برسالة قوية للولايات المتحدة والاتحاد الأوربي، تفيد بصريح العبارة أن مصر والجزائر لا يمكن لهما أن يسمحا باستمرار مشروع التقسيم والتفتيت للجماهيرية الليبية.
-
- هدم خليجي لبنيان الاتحاد المغاربي
- أيّا كانت التفسيرات التي سوف تقدمها دول الخليج من أجل طمأنة دول شمال إفريقيا والمغرب العربي، سواء بشأن التدخل العسكري الصريح لقطر والإمارات في العدوان الحاصل على ليبيا، أو بشأن هذه الدعوة الاستفزازية الصرفة لضم المغرب لمجلس التعاون الخليجي بكل ما يعنيه انضمام المغرب من تقويض لفرص قيام الاتحاد المغاربي، أيّا كانت التفسيرات فإنها لن تقنع صانع القرار في مصر والجزائر وتونس بوجود نوايا حسنة عند الأشقاء في الخليج، وإذا كانت مشاركتهم في التحريض والتمويل والدعم السياسي والدبلوماسي لعدوان النيتو على ليبيا لم تترك مجالا للشك، فإن دعوة المغرب للانضمام لنادي ملوك وأمراء الخليج ينبغي أن يقرأ في الجزائر كخطوة عدائية صريحة تحمل تهديدات لا تحصى لأمن واستقرار منطقة المغرب العربي، خاصة وأنها لم تكن مسبوقة بأيّ عمل دبلوماسي يشرح حدود هذه الخطوة للأطراف المغاربية، ويطمئن الجزائر تجاه تبعات ضم المغرب لمجلس التعاون في المجال الأمني والعسكري مع وجود ترتيبات أمنية وعسكرية واضحة في منظومة دول الخليج، قد رأينا كيف فعلت في أزمة مملكة البحرين.
-
- تهيئة المذبح لسلخ ثور المغرب الأوسط
- وعلى صعيد آخر، يحتاج المغرب إلى توضيح موقفه من الترحيب السريع بالدعوة، التي تعني انصرافه الكامل عن العمل المغاربي المشترك، وانخراطه في ما يشبه محورا عربيا، لنظم ملكية مرتبطة بالمشروع الأمريكي، الذي أظهر عداءه السافر لشعوب ودول العالم العربي، وأنه يتعيّن على المغرب أن يتوقع ردّة فعل من قبل الجزائر، التي لن تقبل أبدا أن تترك كماشة الاحتواء المزدوج تطبق عليها في الشرق والغرب، دون أن تفعل ما بين أيديها من آليات سياسية ودبلوماسية، وأن تتوجه إلى الفاعل الرئيسي، وأعني الولايات المتحدة بخطاب صريح يخيّرها بين توقيف هذه اللعبة الخطرة وبين الاستمرار في التعاون الجزائري الأمريكي الذي ساعد على ضمان الاستقرار في المنطقة وفي ربوع الصحراء الكبرى والساحل.
vendredi 13 mai 2011
les propos d'un homme juste
la guerre humanitaire
les nouvelles guerres coloniales classiques
coup de filetdans les milieux islamistes en france
le complot de l'otan
Les Britanniques ont élaboré un schéma selon lequel les membres arabes de la coalition contre la Libye enverront leurs troupes en Libye ou financeront une armée massive de mercenaires étrangers.
Une invasion terrestre partiellement privatisée de la Libye aura lieu. À cet égard, les Britanniques veulent que les pays arabes comme le Qatar et les Émirats Arabes Unis financent des mercenaires britanniques et américains en Libye. Comme les Britanniques l'ont déjà fait à Oman il y a plusieurs années, Londres va même autoriser des membres de l'armée britannique à quitter temporairement l'armée pour aller travailler ou combattre en Libye comme mercenaires. Voilà pourquoi les États-Unis étaient contre l'inclusion d'un article dans la résolution de l'ONU 1973, qui aurait permis de poursuivre en justice des mercenaires étrangers qui ne sont pas parties à la cour internationale de justice.
Alors que les États-Unis ont été chargés de diriger l'attaque contre la Libye, ce seront les Européens de l'Ouest qui se chargeront de l'occupation.
L'UE veut maintenant occuper la Libye. Ils le feront sous la couverture d'un mandat d'une force de maintien de la paix. Ceci ne fera que diviser la Libye plus avant. Et ce sera sous les yeux d'une force de maintien de la paix de l'UE que les deux gouvernements de Tripoli et de Benghazi s'éloigneront irrémédiablement l'un de l'autre. Très probablement, la Libye sera gouvernée par deux gouvernements séparés ou dans le cadre d'un système fédéral.
Les États-Unis et l'UE ont contribué à créer à Benghazi une nouvelle banque centrale, ainsi qu'une nouvelle compagnie pétrolière nationale. Les États-Unis veulent sans doute se positionner militairement en Libye et peut-être même essayer d'y établir plus tard le QG de l'AFRICOM. Wall Street et les grosses banques européennes géreront également les finances de la Libye. Le secteur de l'énergie sera partagé entre les États-Unis et l'UE, avec l'inclusion du Qatar en récompense à son émir pour les services rendus. Celui-ci est déjà responsable de l'accord entre la nouvelle compagnie pétrolière nationale à Benghazi et Al Jazeera a également contribué à créer les stations médiatiques du Conseil national transitoire.
Le 13/05/2011 à 11:47 Alerter
jeudi 12 mai 2011
mercredi 11 mai 2011
Ben Bella règle ses comptes - A la une - El Watan
Décidément, Ahmed Ben Bella n’en finit pas de «surprendre» dans le sens le plus contestable du terme. L’ex-président algérien a sévi encore en déversant son fiel, voire sa haine envers des figures emblématiques de la lutte de Libération nationale.
Boudiaf, Aït Ahmed et Abane Ramdane en particulier. Ben Bella, 94 ans, s’est longuement livré à une périlleuse réécriture de l’histoire de la guerre de Libération, à l’occasion d’une «soirée à bâtons rompus» avec un journaliste de l’hebdomadaire français Jeune Afrique, qui en a publié le contenu dans son édition du 8 au 14 mai 2011. Sans aucun scrupule, l’ancien président, renversé le 19 juin 1965 par un coup d’Etat militaire fomenté par le colonel Boumediène, s’est attribué toute la gloire de la Révolution et de l’indépendance de l’Algérie. «Le 1er Novembre, c’est moi», décrète-t-il. Hallucinant. Aucun écrit de l’histoire ne mentionne son prétendu rôle central dans le déclenchement de la guerre.
Quand l’envoyé spécial de Jeune Afrique lui demande de quoi il est le plus fier de son parcours, il répond : «La poste d’Oran où j’ai volé de l’argent. C’est l’OS qui a servi à faire le 1er Novembre.» A ce sujet, Ben Bella persiste dans ses fanfaronnades en s’attribuant le rôle central dans l’attentat contre la poste d’Oran, en 1949. «Même si je respecte Aït Ahmed, bien qu’il ait été souvent beaucoup plus Kabyle qu’Algérien, l’organisation principale du coup, jusqu’au moindre détail, c’est moi», a-t-il déclaré. Une contrevérité historique. Tous les historiens les plus crédibles, Algériens et Français, attestent que l’attaque de la poste d’Oran a été organisée par Hocine Aït Ahmed, alors chef de l’Organisation secrète (OS). Aït Ahmed qui avait succédé à Mohamed Belouizdad à la tête de l’OS, raconte dans son livre, Mémoire d’un combattant, les détails de l’attaque contre la poste d’Oran. Le rôle de Ben Bella était secondaire. Les archives de la police française, par contre, affirment que c’est Ben Bella qui est à l’origine du démantèlement de l’Organisation en 1951.
Les dérives de l’ancien président, actuellement à la tête du fameux Comité des sages de l’Union africaine, ne s’arrêtent pas là. Personne ne trouve grâce à ses yeux. Tel que rapporté dans l’article de Jeune Afrique, Ben Bella ne cherche pas à «exagérer son rôle ! (sic)», «mais simplement à dire qu’il ne fut pas facile avant le déclenchement de la lutte armée de faire travailler ensemble les divers responsables du soulèvement et que c’est lui (Ben Bella) qui a réussi à aplanir les difficultés».
Selon Jeune Afrique, Ben Bella pense en particulier à la coordination et à la cohésion du groupe des pionniers du FLN qui n’allaient pas de soi. D’autant que «parmi eux, il y avait des Kabyles», pensant surtout à Krim Belkacem qu’il trouve, par ailleurs, «courageux». Encore une assertion lourde de sens venant d’un ancien président de la République algérienne. Cinquante ans après l’indépendance, le premier chef de l’Etat algérien nourrit encore de la rancœur à l’égard du héros de la Révolution algérienne, principal artisan du Congrès de la Soummam, Abane Ramdane. Il ne fait aucun doute pour Ben Bella que celui qu’on surnomme «l’architecte de la Révolution» l’avait empêché d’aller assister au Congrès de la Soummam. Même le véritable déclencheur de la Révolution, Mohamed Boudiaf, ne trouve pas grâce à ses yeux : «Il n’était pas un véritable combattant. Zéro sur le plan militaire.» Boudiaf se retournerait dans sa tombe. Pas étonnant que ces mots sortent de la bouche d’un ancien sous-officier de l’armée française.
Messali Hadj, un des pères du nationalisme algérien, est réduit par Ben Bella à un homme qui «faisait trop de cinéma. Il jouait trop un personnage avec sa barbe et sa tenue vestimentaire». Pathétique. Personne, alors, n’a les faveurs de Ben Bella ? Si. Il ne faut pas chercher dans les rangs des maquisards de la Révolution, mais plutôt de l’autre côté de la barricade. Le général de Gaulle. Pour Ben Bella, «l’arrivée au pouvoir de cet homme, qui est au-dessus de tous les autres, ne pouvait qu’être une bonne nouvelle. J’ai pensé tout de suite que c’était une bonne chose», assume-t-il. Faire les louanges de de Gaulle «n’a aucun rapport avec le fait qu’il m’a décoré, lors de la Seconde Guerre mondiale, à Monte Cassino», assure Ben Bella.
Lorsque l’interviewé évoque dans «ses confessions» les révoltes arabes, tunisienne en particulier, il se dit «sceptique» quant à la capacité des Tunisiens à réaliser une révolution. Il hasarde une curieuse comparaison avec les Marocains «qui, eux, sont des vrais combattants et pas des poules mouillées» ! Les Tunisiens seraient-ils génétiquement incapables de se muer en vrais combattants, alors qu’ils viennent d’ouvrir la voie du changement à toutes les sociétés arabes ? Enfin, Ben Bella ne manque pas de rappeler au passage que son père et sa mère «sont tous deux Marocains».
À propos de Bouteflika : «je regrette qu’un homme de son âge ne soit pas encore marié» :
Interrogé sur l’actuel président, Abdelaziz Bouteflika, l’ancien président le considère «comme un petit frère» et espère «qu’il ne lui arrivera rien de mal». Cependant, il ne s’empêche pas de lui reprocher son célibat. Ben Bella regrette qu’«un homme de son âge ne soit pas encore marié», tout en disant qu’«il n’est jamais trop tard pour bien faire». De quoi mettre en colère le locataire d’El Mouradia.
Sur le plan politique, tout en précisant qu’il n’est pas tout à fait d’accord avec Bouteflika sur beaucoup de points, Ben Bella «préférerait autre chose, mais s’il y a des moins et des plus chez lui, pour l’instant c’est le moins mauvais et je m’en contente», confesse-t-il.
Ben Bella règle ses comptes - A la une - El Watan: "– Envoyé à l'aide de la barre d'outils Google"The Angry Arab News Service/وكالة أنباء العربي الغاضب: In a nutshell
Tuesday, May 10, 2011
In a nutshell
mardi 10 mai 2011
lundi 9 mai 2011
Libye : confessions d'une Kaddafette
Dans des entretiens à la presse internationale, Oksana Balinskaya, jeune infirmière ukrainienne, dévoile un Kaddafi presque paternel et touchant de bons sentiments.
« Roi des rois d’Afrique » ? « “Guide” de la révolution » ? Oubliez le protocole : pour ses six infirmières ukrainiennes, Mouammar Kaddafi était « Papounet » (papik, en russe). Avec elles, le tyran de Tripoli était aux petits soins : salaire généreux, logement confortable, cadeaux luxueux et insignes privilèges. Dans des entretiens à Komsomolskaïa Pravda (5 avril) et à Newsweek (18 avril), Oksana Balinskaya, jeune infirmière venue du froid pour prodiguer ses soins au « lion du désert », dévoile un Kaddafi presque paternel et touchant de bons sentiments.
Lorsqu’elle débarque à Tripoli de son village de Moguilnoe, en Ukraine, Oksana n’a que 21 ans. Un regard et une poignée de main auraient suffi au colonel pour la choisir parmi six candidates au garde-à-vous lors d'un voyage à Kiev. « C’est un grand psychologue », en conclut l’élue, qui restera deux ans à son service. Parmi ses souvenirs du sérail, point de détails macabres dignes des « révélations inimaginables » de Haitham Rashid Wihaib, chef du protocole de Saddam Hussein, ni d’allusions aux bunga bunga orgiaques que l’ami Mouammar aurait, selon la sulfureuse Ruby, inspirés à Silvio Berlusconi. Les attouchements pratiqués par Oksana n’ont jamais visé qu’à prendre la tension du « Guide ». « La presse ukrainienne nous appelait le harem de Kaddafi. C’est absurde », clame-t-elle, tordant le cou à bien des idées reçues. Le colonel vivait-il parmi une nuée de pulpeuses créatures ? C’est « qu’il aimait s’entourer de belles choses et de belles personnes ». Selon WikiLeaks, des diplomates américains s’étaient inquiétés de son hypertension : intox. « Sa pression artérielle et son pouls sont ceux d’un homme beaucoup plus jeune. » Vit-il jour et nuit à la mode bédouine ? « Il n’a jamais dormi dans une tente ! » Celle-ci ne lui sert que pour recevoir ses invités.
Contradictions
Les confessions d’Oksana évoquent également un « Papounet » bonhomme, friand de couscous et de pâtes italiennes, de méditations au grand air et de musique arabe qu’il aime écouter sur un vieux magnétocassette. Un peu bourgeois, le colonel lui est tout de même apparu un brin excentrique : « Il était si maniaque sur ses tenues qu’il me faisait penser à une pop star des années 1980. » La hantise des germes le conduisait à se ganter lors de ses tournées subsahariennes, à la manière d’un Michael Jackson du désert. Ses déplacements nécessitaient l’organisation de véritables caravanes aériennes : deux avions-cargos suivaient son jet, l’un pour ses voitures, l’autre pour sa tente et sa garde-robe.
L’autoritarisme du « Papounet » n’est pas occulté. « Il est comme Staline : il a tous les pouvoirs et tout le luxe pour lui. » L’Ukrainienne était elle-même l’objet d’un espionnage quasi soviétique : « Mon appartement était truffé de micros et ma vie privée surveillée de près. » Dans ces circonstances, on se demande par quelle magie elle a pu dissimuler une grossesse interdite qui, de plus en plus visible, l’aurait incitée à fuir la Libye avant le début de l’insurrection, comme elle le confesse à Newsweek. D’ailleurs, c’est une tout autre version qu’elle livre à la Pravda : « Nous avons reçu un appel de l’ambassade d’Ukraine qui nous demandait de préparer nos affaires pour partir, ce que nous avons fait. » Autre contradiction, Oksana Balinskaya déclare à Newsweek : « J’ai eu l’impression qu’au moins la moitié de la population libyenne détestait Kaddafi. » Interrogée quelques jours auparavant par la Pravda sur le soutien populaire dont aurait joui le « Guide » il y a encore un an, elle s’étonnait : « Qui vous a dit que son peuple ne le soutenait plus ? » Sollicité sur ces divergences, Newsweek nous a conseillé d’aller poser la question à l’intéressée. La jeune infirmière aurait-elle volontairement noirci le portrait de son « Papounet » pour une presse américaine moins favorable à Kaddafi que ne le sont les médias russes ?