هم يستعدون، يترقبون و يظعون الإحتمالات لكل طارئ، أما نحن فلا نرى ابعد من أنوففنا، ثورات تونس و مصر لم تثرها لا أمريكا خاصة و لا الغرب عامة،و لا حتى إسرائيل، فكيف لدولة تعايشت مع حكومة مبارك أن تحاول إزاحته،هم يخططون للمستقبل، و يتحوّرون على حسات المستجدات، يملؤون الفراغات لأن الغائب دائما على خطأ
هم يستعدون، يترقبون و يظعون الإحتمالات لكل طارئ، أما نحن فلا نرى ابعد من أنوففنا، ثورات تونس و مصر لم تثرها لا أمريكا خاصة و لا الغرب عامة،و لا حتى إسرائيل، فكيف لدولة تعايشت مع حكومة مبارك أن تحاول إزاحته،هم يخططون للمستقبل، و يتحوّرون على حسات المستجدات، يملؤون الفراغات لأن الغائب دائما على خطأ
RépondreSupprimer