vendredi 22 avril 2011

الجزائر تدعو إلى إجماع حول المرشح لخلافة عمرو موسى ~ اخبار يوم بيوم Newsdbd.com

De l’album : Photos du mur
De تونس عدو إسرائيل للأبد תוניסיה אויב ישראל לנצח
حتى لاننسى محمد الدرة وأهلنا فلسطين الأبيه - قصيدة أشلاء دره نــــــــــــدعــــــو لـــــه ولـــــــــكــل اطــــفــــال غـــزة وفـــــلسطين بالــــــرحــــمـة تلبّسنا جراحاً في جراحِ :: فما تجديك آهات النواحِ؟ فما للجَلْد لا يقوى حراكاً :: كمثل الصقر مكسورَ الجناح؟ ولست ترى مع الأيام إلا :: جراحاً دامياتٍ في اجتياح فما يخطئْ فؤادَك من سهام :: تصبْه اللاهباتُ من الرماح سفكت لكم دماءً من يراعي :: وصغت لكم معاني من جراحي فلسطين العزيزة سامحينا :: إذا مابُحَّ صوتُك من صياح وعذراً للتخـاذل والتـواني :: فما في القوم بعد اليوم صاحي رضينا بالدنـاءة فاتشحـنا :: بـذل وارتضينـا بالوشـاح ينادي القدس بالآهات قهراً :: ويعلو صوته كل النواحي نناشدكم بني الإسلام غوثاً :: فإذْ بكمُ لهوتم في الِمراح أنرزح تحت خنـزير وقرد :: ويحكمنا شراذم من سفاح؟! أيرضيكم بأن نحيا بخوف :: وتشريد وعرض مستباح؟ أراضي القدس تشكو من عدو :: يقضقض في الغداة وفي الرواح ونار الحقد قد أذكت أُواراً :: لهيب حريقها في كل ساح مُنعنا عن جهاد أو دفاع :: وجُردنا .. فنحن بلا سلاح فهم لم يرقبوا فينا ذِماماً :: ولا إلّاً .. فهل من مستراح؟! وهل من راحة ويهود تعثو :: بنا هدماً وقتلاً بافتضاح؟ رأينا الراحة الكبرى بموت :: فنحظى بالهناءة والفلاح بلينا بالعدو فكان صبرٌ :: ولكنْ صمتكم سُمُّ الذُّباح على مرآكمُ كان اعتداء : مذابحُ في المساء وفي الصباح فهذا الدرة المقتول طفلاً :: تَمَطَّره رصاصٌ كالرياح حماه أبوه بالجسم اتقاءً :: من القتل الشنيع المستباح توارى بين ( برميل ) وسور :: ولكن بادروه بانتطاح برشاشاتهم قصفوه قصفاً :: يزيح الستر عن حقد صُراح متى كان البريء يدان جرماً :: فيـُهرق بالدماء على البطاح؟! ويامن مزقوا أشلاء طفل :: أكان على صغير من جُناح؟! رماك يهودُ يارامي فأبشر :: بلقيا ماتريد من امتناح رحلتَ وثأرنا لك في ذِمام :: لعل الله يؤذن بانفساح فيا عرباً تعامَوا عن عدو :: يكشِّر عن نيوب بالتياح تعامَوا ثم نامُوا ثم ماتوا ! :: وشأنهم التفرق والتلاحي ومن يطلبْ من العَرَب انتخاءً :: كمنتظر العطايا من شِحاح فيا عَرَبُ استفيقوا واستعيدوا :: مكارم عزكم ذاتِ السماح دعوا عنا الكلام بلا فعال :: وعودا للعطايا بامتياح فهل من باسل شهم همام :: شكيمته كسعد أو صلاح ألا هبوا لنصرتنا أعيدوا :: كرامتنا وقوموا للكفاح فلن نرضى لقيد الظلم حلاً :: سوى حدِّ الأسنة والصِّفاح برايات الجهاد نخوض صفاً :: وخيل الله تركب في انتضاح سندحرهم ونصليهم عذاباً :: ونجعلهم كمذرور الرياح ونسعرهم بنيران لظاها :: يذاق مع اغتباق واصطباح فسيروا للجهاد بلا توانٍ :: جحافلَ حافلاتٍ في رَداح تُبيد عدوَّنا حتى نراهم :: جماجـمُهم تُهشَّم كالقِداح فياقومي تسامَوا لا تبالوا :: بصوت من هرير أو نباح وياقومي بحبل الله شدوا :: وَثاقَكمُ وجدوا بانتصاح فإني أبصر الأجيال ترنو :: لأيام تَبسَّمُ عن أقاحي بأيام ستشرق عن شموسٍ :: تَمِيْزُ لنا الخبيثَ من الصِحاح رأيتُ النصر ياقومي قريب :: وأرقُبُه بِمُنْبَلَجِ الصباح

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

facebook

https://www.facebook.com/?sk=lf
Powered By Blogger